كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
أنهى يونغي عمله واتصل على والده يُعلِمه انه هو وزوجه لن يعودا للمنزل اليوم ولا داعي لانتظارهما واخذ جيمين معه وقاد السيارة في طريقٍ مغاير لطريقهما المعهود كل يوم!
"أكاد اموت من الفضول يووني اخبرني فقط عن وجهتنا ارجووك" قال جيمين بصوتٍ لطيف لعله يُغري زوجه فيخبره
ضحك يونغي و هز رأسه "لا تحاول حبيبي ، سنصل الى هناك خلال وقت قصير "
وفعلاً بعد مدة وصلا الى احدى الاحياء الراقيه حيث تقطن معظم العوائل المرموقة و توقف يونغي امام منزلٍ فاخر للغايه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ركض حارسان أمنيان ليفتحا البوابة فدخل يونغي بسيارته لباحة المنزل الكبيره حيث توجد حديقة واسعه على اليمين وحوض سباحة وملعب كرة سله على اليسار ...
نزلا من السياره و رفع جيمين عينه لينظر للمنزل الشاهق والذي يبدو انه يحتوي على عدة غرف ،
فتحت الباب مٌدبرة المنزل وهي سيده لطيفه في منتصف الخمسينيات من عمرها انحنت لهما "اهلاً سيدي "
كان مدخل المنزل كبيراً و يتوسطه تمثالٌ جميل اغريقي التصميم و حوله حوض ماء جارٍ وفوقه تتدلى ثريا ضخمه للغايه تبدأ من السقف في الطابق الثاني و تصل لاعلى التمثال في الطابق الاول ،
"يونغي....منزل من هذا ؟!!" سأل جيمين بهمس وهو يتوقع ان يونغي احضره ليقابل احداً ما..
عانقه يونغي من الخلف و همس له "انه منزلنا حبيبي ، همم ما رأيك؟ هل اعجبك؟"
طوق يونغي خصره وهو يضحك "لماذا سأمزح فاتِني ، لقد وعدتك بشراء منزلٍ لنا لوحدنا و ها قد وفيت بوعدي آسفٌ لأني اشتريته قبل ان استشيرك وآخذ رأيك به ولكني كنت ارغب حقاً بمفاجأتك"
