☀️☀️☀️☀️☀️☀️
☀️☀️☀️☀️☀️
☀️☀️☀️☀️
☀️☀️☀️
☀️☀️
☀️
"ليسا استيقظي حبيبتك هنا!"
طرقت دارا على الباب.
"حبيبتي ماذا؟"
جلست التايلاندية على السرير.
"قالت اسمها جيني كيم؟ إنها هنا في الطابق السفلي!"
ابتسم دارا.
"جيني؟"
نهضت ليسا على الفور و ارتدت بعض الملابس العشوائية التي وجدتها قبل خروجها من الغرفة و فتحت الباب.
"هل كنت تخفي الأسرار عن خالتك؟"
قرصت دارا خد ليسا فهي سعيدة لسماع ان ليسا لديها شخص ما للبقاء معها متذكّرة أن التايلاندية كان وحيدًا من قبل.
"إنها في الطابق السفلي"
قالت دارا قبل أن تنزل إلى الأسفل بينما لا تستطيع ليسا إلا أن تتبعها وتصلح شعرها.
كانت ليسا في حيرة من أمرها بشأن زيارة جيني لمطعمهم فليس لديهم حتى مدرسة اليوم.
عادةً ما تدعو جيني ليسا إلى منزلها عندما لا يكون لديهم مدرسة في أيام الأسبوع.
"أهلا ليسا!"
لوحت جيني بيدها و هي جالسة على كرسي الطعام مع فنجان قهوة على الطاولة.
"جيني؟ ماذا تفعلين هنا؟"
ابتسمت ليسا جالسة امام امرأة سمراء.
"كنت امشي في الحرم الجامعي و فكرت ان لا أفوت فرصة زيارة مطعمك"
هزت امرأة سمراء كتفيها.
"لقد صادفت أيضًا كاي في وقت سابق إنه يمشي مع كلبه"
أضافت جيني.
"ماذا قال؟"
سألت ليسا و هي لا تزال تشعر بالنعاس لذلك تناولت رشفة من قهوة جيني.
"لن تصدق ذلك أنا مصدوم أيضًا"
قالت جيني مما جعل ليسا تجعد حاجبيها الآن قلقة.
"سألني إذا كان كيونغسو غير مرتبط"
اضافت جيني.
"ربما هو معجب به"
قالت ليسا.
"لست متأكدًا ليس من الجيد أن نفترض أنه مثلي الجنس"
بدأت جيني بتنظيف قدمها على ساق ليسا.
"لقد أعدت الفطور تعال و انضم إلينا جيني!"
قالت خالة ليسا لقد بدأت في وضع الطعام على طاولة الطعام.
"بالتأكيد"
"جيني من أشد المعجبين بفطائرك المقلية"
"حقًا؟"
"نعم"
🪐
