" انتِ مثل الحلوى بالنسبه لي زمردتي،سكاكر شديدة الحلاوه،بمجرد تناولها سأرغب بالمزيد،وسأكون جشعاً للغاية اتجاهكِ""
"" قلبي يخفق بشدة من اجلك..كيف استطيع مقاومة ذلك..؟""
.
"" والان بعد ان رأت مشاعره ناحيتها
بعد ان ذ...
‼️جميعا علقوا بين الفقرات، عشان احس ان في حد بيقرا روايتي بجد 🥺
☆قراءه ممتعه☆
في مُقلتاكَ جَرأةُ لا يَقتُلها الرِصاص إذ طُلق وَفي ثَغرُكَ بَارودُ لم يَحملهُ إيُ سِلاح، وجَسدُك آخر آيات الجَمال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
☆☆★☆☆
, Balian....
كانت الساعه الثامنة مساءاً تقريباً عندما وصلت الي القصر برفقة المحقق المجنون
و فوراً بعد ان انهيت حديثي مع أيمي التي امسكت بي فور دخولي الي القصر تتذمر حول الكثير من الاشياء،
صعدت الي غرفتي من اجل الاستحمام والراحة قليلا بعد ان كنت تحت استجواب طويل جداً من قِبل ذاك المجنون حرفياً
من يستغرق اربع ساعات بحق الجحيم في استجواب لعين..؟
هذا خطيرٌ جداً لا يجب علي الحماس ان يأتيه مرةً ثانيه هذه جريمة..،
ولم تكفيه الاربع ساعات،عندما قلت له ان يكف عن استجوابي و كأنني مجرمه لعينه، قال ذلك الوغد "لم ننتهي،سنكمل حديثنا فيما بعد"
ما الذي سـ نُكملة يا كارهه الراحه اللعنه و سحقاً،لم يكن يجب ان اخبره بأنني اعلم من يكون القاتل،!
وصلت الي غرفتي أخيراً و بعد استحمام دام لساعه كامله خرجت بعد ان ارتديت ملابس مريحه و خفيفه لانني قد اشعلت المدفئه في الغرفه بلفعل فلا داعي لأرتدائي ملابس كثيفه
مجرد فستان حريري خفيف و بسيط كان كافياً جلست في مكاني المعتاد علي عتبة النافذه لم استطع فتحها لان الجو باردٌ جدا في الخارج
