" انتِ مثل الحلوى بالنسبه لي زمردتي،سكاكر شديدة الحلاوه،بمجرد تناولها سأرغب بالمزيد،وسأكون جشعاً للغاية اتجاهكِ""
"" قلبي يخفق بشدة من اجلك..كيف استطيع مقاومة ذلك..؟""
.
"" والان بعد ان رأت مشاعره ناحيتها
بعد ان ذ...
❥حياتنا ليست سوى ذرات من الغبار تتساقط على أصابع الزمن. مثل رمال الساعة الرملية❥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
❀ــــــــــــــــــــ❀ــــــــــــــــــــ ❀
كـان الـصـمـت الـمُـريب فـي هـذه الـغرفة يجلب التوتر إلى أعصابي،لـست ممن يحبون الجلوس بـهـدوءٍ لـوقتٍ طـويل دون الـنبـس بأي شيء، نظرت حولي مجددًا بتفحص ما أن تذكرت أمر ذلك الكتاب و بحثت بعيناي عن حقيبتي في الأرجاء بهدوء
حتي لاحظتها على المنضده التي بجانب السرير انتشلتها بيدي بسرعه اخرج الكِتاب و أتفحصه من الخارج جيدًا قبل ان أعدل من وضعية جلوسي و احدق بـ السيد نامجون
«ثم لما أعطيتني هذا الكتاب..؟» قـلـت بتقطيبة متسائلة،كانت جـولـيـت لا زالت تـجـلس عـلـى الـسرير أمامي عندما وقف السيد نامجون و جر بخطواته الثقيلة ناحية النافذه
يـدير ظـهـره لنا و يـحدق من عبر النافذه بهدوءٍ شديد واضعًا كـلـتـا يديه خـلـف ظهره و ساعة الجيب خاصة تتدلي من بين أصابعه برقة
«هل أردت إيصال شيئًا ما ليّ عند طريق هذا الكتاب..؟» أستفهمت مجددًا لأنني اصبحت لا أحب هدوئه كثيراً لطالما كان هكذا، دائمًا ما يتعامل مع كل شيء من حوله ببرودٍ شديد و كأنه لا شيء البتة
«ثم مالذي توصلتي إليه من هذا الكتاب..؟» سأل بنبرة منخفضة يرد على سؤالي بسؤالٍ آخر. هذا الرجل حقًا....! هل من الصعب عليه الإجابة على ما طرحتة أولاً..؟
تنهدت بقلة حيله امرر اصابعي في شعري بخفه
«حسنًا بالحديث عن ذلك فقد كان يتحدث عن جاك السفاح و عدد ضحاياه، و أنه بسبب عدد الضحايا المتكاثر قد تم لعن القرية.و ايضًا ذكر الكتاب بأن القرية قد اصبح يسكنها الاشباح..؟»
قلت البيان الآخير بريبة في انتظاره كي يصحح لي الأمر و يقول بأن كل هذا محضر هراءٍ لعين
