الفصل السابع🤍

353 16 0
                                    

رواية(وتين)*♡♧
للكاتبه"رانيا ثابت محمود
......
....
...
..
.

بلال وهو يستغل هذه النقطه لصالحه :ايه رايك نكتب كتابنا .

أميمه بتردد: ازااي يعني ماينفعش.

بلال:انتي متعرفيش اللغه ولا تعرفي حد هناك فكري فكري .

أميمه: بس

عم أحمد وهو علي علم تام بحب إبنه لأميمه :خير البر عاجله يبنتي .

أميمه: يعني انت شايف كده يعم احمد انا موافقه علي كل ال  تقوله.

بلال بغيره واضحه :دنا تعبت من كتر الكلام معااكي وهو من كلمه واحده حاضر ،هتصل علي المأذون

المأذون: انتي موافقه علي الاستاذ بلال احمد .؟

أميمه بتردد ولكن جزء منها سعيد بهذا :ايوه موافقة

المأذون وهو يوجه سؤاله لبلال:انت موا

بلال بسرعه وسعاده:ايوه ايوه ايوه موافق طبعاً.

ضحك المأذون وعم احمد عليه وخجلت اميمه وبعدها استمعت لجملة المأذون الشهيره.

المأذون: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير.

🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻
🫶🏻🫶🏻🫶🏻

قامت العربه بفتح بابها الكبير  وادخلها الرجل الي داخل العربه أمام أعين سلفادور،سلفادور وهو يحاول الوصول إليها ولكن هيهات يا صديقي فالعربه فرت بسرعه وأخذت قلب عزيزنا سلفادور الذي شعر بروحه تغادر جسده .

سلفادور بسرعه رهيبه أخذ سيارته الخاصه وحاول اللحاق بها ولكن ضاعت العربه وسط زحام وضاع معها بطلنا المسكين.

سلفادور وهو يضرب مقود السياره التي عاد بها الي القصر وقام بتشغيل كاميرات المراقبه وقام بالإتصال بأحد الاشخاص:جد لي هذه السياره بسرعه قام أحد الاشخاص باختطاف وتيني .

بعد دقائق كانت كالسنوات بالنسبه لسلفادور .

المتصل :أنها عربه إيطاليا الصنع قمت بتحديد موقعها أنها الآن في *******_*****.

سلفادور وهو يغلق الهاتف ويذهب بسرعه لهذا العنوان.

🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
🤍🤍🤍
في مكان مظلم نسبياً لا يتخلله الا ضوء شباك صغير .

نجد بطلتنا المسكينه التي ما ذالت دموعها عالقه ولم تجف بعد ،استيقظت بألم في رأسها بسبب المخدر.

وتين بألم وهي تكرمش وجهها: اه انا فين ،ثم صرخت بأعلي صوت تملكه بسبب أنها شعرت بوجود شيء يمشي عليها .

وتين وهي تنتفض بقوه وتقوم بالصراخ :الحقوني الحقوني، دخل أحد الاشخاص وهو يحاول تهدئتها.

رواية: وتين)"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن