**الوصف:**
في أعماق الإنترنت المظلم، حيث الأسرار تُحاك والشبكات تُنسج، تظهر كريستال تشانغ، الفتاة الصينية التي تحمل لقب "العنقاء". بمهاراتها الفريدة في الاختراق، تمكنت من بناء سمعة جعلتها تخشاها العقول الإلكترونية، إلا أن حياتها الواقعية تحمل قصة أخ...
المخاوف أنواع ، أخطرها تلك التي تتبعنا أينما ذهبنا ....
لا يمكن للشر أن يختفي من حياتنا ، لكن إن روضناه سيكون ذلك هو سلاحنا لقمع شرور الآخرين عنا .....
لكل شيء ثمن ، حتى لاخطاءنا ثمن ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~دانتي ~__________الجناح الأيمن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"فريييييييقالجلادينالسوديدخلونالملعب !!!!!!" صرخ المعلق من خلف مكبر الصوت من مكان ما في ملعب الهوكي جعل الجماهير تنفجر صارخة و مشجعة لدخولنا .
دخلنا أنا و فريقي و الحماسة تشتعل فينا ، لقاء جماهيرنا هو أكثر ما يدفعنا الى الرغبة في الفوز أكثر في مبارياتنا ...
هذا الصراخ و الهتاف ، الحب يستحق كل التضحية و السنوات البعيدة عن الوطن .
ليس و كأن لدي ما أشتاق اليه هناك أو أي شيء ، لكن التضحية بكل شيء كان أكثر شيء سأشكر نفسي عليه بالتحديد نسختي التي بعمر العشر سنوات .
مغادرة إسبانيا و القدوم لإحتراف الهوكي في و. م.أ كان قرارا سويا و جدا .
لو بقيت في وطني لربما كنت جننت ، لوحت للجمهور حاملا مضربي في الهواء بينما أتزلج حول الملعب و فريقي خلفي ، إنها تحيتنا الرسمية لمعجبينا ...
بدأنا مباشرة في تمارين التحمية في طرف الملعب بينما الفريق الخصم يتجهزون في الطرف الآخر .
رؤية قمصانهم الزرقاء المطبوع عليها رأس نسر جارح ، شعار فريقهم المكتوب أسفله إسم الفريق المضاد النسورالجارحة ، يعيد الي الكثير من الذكريات السيئة ، الكثيير منها ، بين أفراد الفريق الكثير من الوجوه التي أتمنى لو أحشر مضربي في مؤخرات أصحابها ، وجوه كانوا يسعون لتدميري عندما كنت واحدا منهم .
