حقول من الزهور ..
بنيت تحت سور اضلع الغيهب المهدوم
كُنت غياهب من الظلام ، حتى تلألأت حواء ، فـ أصبحت لدائي دواء
جريئة، صلبة ، متحكمة لقبتُها (نعمة الرحمن )عقابها بمثابة مذبح ، قوية عندما تغضب تجرح
لكن .. حنانها بديلي وعوضي بعد الوهن المحقق
زهرة وقعت بفخ الفتنة ، عداوة ، جنون ومسيرة من الهموم ..هل الحب المبني بتعب ينتصر ؟
صنعت بعد كُل أنتصار بذرة حب فهل يستمر ؟
هل الزهور تنمو وتجذر وفي قلب الغيهب تكثر ؟......................><><><><><.....................
الغيهب ..الروتين نعمة يعرفه من يفقده
أمارس الروتين ولا اصير بوسط مشكلة
بكثر ماتعبت بحياتي وعشت بيها ، المشاكل والصراعات تحولت
انسان يعشق هدوء الروتين واعيش الدقايق بي بكُل سكينة وسلاسة .رفعت ايدي اخذت نظرة سريعة ؏ ساعة ايدي بـ 9:00 ؏ وقت
اصوات الناس عالية ، في كُل زاوية قصة ، خبايا مدفونة
خطفت عيني ؏ اسم الغرفة ( غرفة المحامين)
دخلت وبصوت وأضح سلمت ؏ الكُل : السلام عليكم أساتذة .وآني متوجهه المكاني المعتاد عدلت السترة
وفتحت اول ازرارها واسمع رد سلامهم
بعدني بسم الله اريد اجر النفس دخلت محاميه متدربة
انزال علية: أستاذ غيهب بلازحمة عليك هل بلاغ شنو ناقصة ؟

أنت تقرأ
ظلمات الغيهب
Ficción Generalًًهناكَ شَخْـصٌ، أهلـکنـي، أتعبـنـي، تفـكـيري مشغول طوال اليوم، به وحده.. لم يترك مكانا في مخيلتي شخص آخر.. لأحُب غيره.. أثٌَرَ على حياتي، و غيرني تَماماً.. كٌلُ هذا، و هذا "الشخص"، لا يعلم بأنني مهووس بِـهِـ