INTRO: LOVE AGAIN.

767 63 66
                                    

فوت و كومنت لطفا.
استمتعوا ♡..
...


- أنتِ حقًا لاتَفهَمينَ شَيئًا مارسلين!!

هو صَاح مُهتاجًا يُحاول التَحكمَ بصَوتِه العَالي و يَده الي تُريدَ  تَحطيمَ كل غَرضٍ بهاتِه الغُرفَة.

-الوَضعُ أصبحَ لايُطاق اتَعلم؟!  أنا فقَط سأذهَب و أنتَ ابقَى هُنا اصرُخ و حَطم ماتَشاءماعُدت أطيقُك جيمين!

و هي التّي كانتْ تَقتعِد على الأريكَة قَد قَامت بسَخطٍ تُحاولَ التَحكمَ بعَبراتِها المُهددَة بالنُزول.

أخذَت حَقيبَتهَا و هَاتفَها ثمّ اتَجهَت نَحو البَاب تَقول:  "اتبَعنِي و لن أفكِر للحظَة في رَكلِ مابينَ ساقَيكَ بقُوة، وَيحك! لن أسَامحَك!

-لكٌن..

لم يُنهي جُملتهُ تلكْ وهاقَد أغلَقت البَاب بقُوة لا تُتيحُ له فِرصَة للرّد فصَرخَ بغَيض يُناظر الحَائطَ بلُؤمْ!.

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

-نَحن يَجبُ أن نَنفصِل!

في ذاتِ اللَحظَة قَال كِلاهُما وقد حَملت مَعالِمُ  وَجهَيهِما تَعابير مُعاكسَة لمّا قالَاه..

أومَئَا بعُسر لتَستَقيمَ هي تَتجه لغُرفتهِما-سابقًا- حَتى تُفرغَ ثِيابها فيظَل هو يُناظرُ ماحَولهُ بإستِنكارٍ و خَيبَة يُراقُبها تُغادر بابَ شِقتِه ولا يَسعُه فعلُ شَيئٍ حِيال ذلكَ الأمَر...

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠

مَحبوبَان أحبّا بَعضهُما حُبًا شَديدًا حَتى فَاضَ عن صَدريهِما، في وَقتٍ من الزَمن يَفتَرقَان بسَبب سُوء فَهم و شَكٍ صَغير،  وبَعد حِينٍ آخَر يَلتَقيَان صُدفَة، بعدَ أن حَسبَ كلاهُما أنهُما تَخطيَا بَعضيهِما  يَجدانِ أنفُسهُما بنُقطَة الصِفر إذ بهِما لم يَنسيَا شَيئًا.

هل سَتشتَعلُ شَرارَة الحُب تلكَ مُجددًا أم لا؟
و إن اشتَعلتْ  هل سَيعُود المَحبوبَان لبَعضِهما و يُحلُ سُوء الفَهم ذاكْ ياتُرى؟؟

-بـارك جـيـمـيـن،.
-تـيـنـغ مـارسـيـلـيـن،.
فـي:  " الـحُب، مُجـددًا! "

   
*قَـــريــــبــــًا!! "

-روايَة قَصيرَة كُتبَت بمُناسبة عيدْ ميلاد جيمـيـن ♡.

.......

٣٠/٠٩/٢٠٢٣

اعطوها الحب فضلا ♡

القاكم بالفصل الأول ♡

لوف يو 💙

....

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الـحُـبْ، مُـجـددًا. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن