لا تلهيكم روايتي عن الصلاة} 💦.
———————
بيت أبو عبدالعزيز /رحلة العزبة بعز المطر
أم عبدالعزيز: ضحى يابنيتي روحي جيبي أغراضي من عند جمس أخوك
ضحى: وش أغراضه مين حطها في سيارتنا؟؟
وعد بينها وبين نفسها: افففف المحققة ضحى بدأت مهمتها
أم عبدالعزيز: انا أحسبه سيارتي وركبتها
ضحى بصدمة: انتو سيارتكم شاص مهي جمس
أم عبدالعزيز: يلا يابنتي جيبيها بسرعة
ضحى: طيب انتو عندكم جمس
أم عبدالعزيز: ايه عند عزيـــز
ضحى: و شلونه؟
أم عبدالعزيز بتفكير: أسود
ضحى: طيب حق اخوي أبيض ليه تركبيها
أم عبدالعزيز بضحك: يلا روحي بسرعة أخرتينا
ضحى: تمام
أم عبدالعزيز: ابلشتني البنية الصغيرة ذي
وعد بضحك: يمهه ذي وش فيها قاعدتلك محققة
أم عبدالعزيز: مدري عنها شكلها طالعة مثلك
وعد طار جبهتها: يمهه انا مثلها
أم عبدالعزيز ضحكت: ايه كنتي تجيبين العيد لنفسك دايم وتلقين طقات من كل الجهات
وعد بمزح: بسم الله علي صار راسي كورة بسببهم
أم عبدالعزيز: اقوللل قوميي اخرتينيييي
وعد: دقيقة بروح اشوف وش تسوي ذي الضحى
أم عبدالعزيز: بسرعة جيبي اغراضك وامشي ترا أبوك قاعد يتصل < أبو كشاف عرفتوه>
وعد بركض: دقيقة يمه بس دقيقة وانا عندكم راحت عند ضحى وحيان وشافتهم يسولفون وضحى بيدها الشنطة
وعد بصراخ: وضييييح جيبي الشنطة تأخرنا يلا
ضحى: ياخيي تعالي خذيها
وعد بعصبية: ضحى من جدك تعالي وجيبي الشنطة
ضحى: تمام جايتك
حيان كان يناظر وعد خلاص ذبلان بعيونها عاد لو وعد لبست النقاب يبين جمال عيونها وعد لاحظت ودخلت حيان: وش فيها تصارخ عليكِ؟
ضحى: مدري عنها
حيان: يلا يلا روحي نادي لي امي والبقية
ضحى ركضت ولفت لورا ولوحت اخوها: باي يالخفوق
حيان بضحك: وش خفوقه
ضحى: لو ما تعرفه اهجد
حيان: اقوللل لا تطاولي لسانك علي ويلا بساع عند امي
ضحى: افاااا حياني زعلان
حيان طق جبهته: اقولللك بسرعة تجين تسولفين يلاااااااااا
ضحى بخوف: طيب بروح بس لا تعصب ركضت لعند امها وجو ركبو السيارة واتجهو يمّ العزبة وبعد دقايق كلهم وصلو وجلسو يرتبون الي جابوه من الأغراض
وجد: يمههه وش ذا التعب
الجازي وهي تناظر في السماء: ياويليييي بيمطر وحنا بالعزبة
جت وعد ركض: ااخخخخخ وش نسوي رح نتبلل
رهف وهي متكتفة: تكفيين وعييد جبتي فروة زايدة انا نسيتها في سيارة بابا
وعد: ايه عندي وش رأيك نروح نرجع فروتك بعد متحمسة لمغامرتنا
رهف بضحك: قداممم متحمسة لذي المغامرة
رتيل: هييي وانا بروح معكم
رهف مسكتها: يلا حنا الثلاثيات المغامرات
الجازي تخصرت: خييير خيير رجلي برجلكم يلا
رتيل بضحك: صرنا من الثلاثيات لــــ الرباعيات هههه
رهف ضحكت بقوه: اي والله يلا بسرعة مرة بردانة بصير ثلج لو تأخرنا شوي
وعد: يلا اتسحبو بشويش وطلعو من المخيم وراحو جهة السيارات المصففة ولا كانو يدرون إن في عيال اعمامهم وفي اشخاص غيرهم
عند العيال:
عبدالعزيز ضحك ضحكته الرنانة الي يجذب الشخص من اقصاه: ياويليييي يا ذياب وش السوات كيف بتبرر لــــ حمد
ذياب رفع كتفه: مدري والله انه قهرني وش ذي الحركة البشعة
عبدالرحمن: طيب المفروض ما قلت له ذي القولة
ذياب تخصر: وليييه إن شاءلله ما علي منه ليه سوا ذي الحركات
حيان وعقاب كانو معهم لأن باقي العيال ما رضو يطلعون معهم من المخيم،
نرجع للبنات وصلو عند السيارات وسمعو صوت عبدالعزيز لما كان يضحك
رهف فز قلبها ولا كانت تدري من الي يضحك
الجازي: يمههه العيال موجودين
وعد: ما عليك بنروح من ذي الجهة بشويش ما رح ينتبهون علينا
رتيل برجفة: ياويلي احس في اشخاص ثانين
الجازي بشهقة: ياويلنا ياسواد ليلنا بنروح فيها عقاب وعبدالرحمن موجودين يووووه
رهف ووعد بنفس الوقت: عادييييي ياخيي خوافاتتت
الجازي سحبت رتيل: رتول تعالي لا تروحي معهم بنرجع للمخيم احسن
رتيل: اي والله، راحو يمشون ولا هم دارين وين رايحين
وعد ورهف صارو يمشون بشويش وصلو سيارة أبو غيث وفتحت رهف الدبة وأخذت الفروة وبعده راحو يمّ شبكة النياق وقعدو هناك يسولفون ويفضفضون لبعض،
عند العيال:
عبدالرحمن ناداه أبوه وراح عنده عبدالعزيز وحيان لأول مره يمشون مع بعض يسولفون ولا كانو دارين وين ماشين اتجهو يم شبك النياق بالصدفة وسمو صوت البنات يضحكون حيان اتمسك بعبدالعزيز بخوف وعبدالعزيز اعطاه وضع الأم وحضنه وقاعد يحصنه،
عند البنات، وعد: غبية المفروض الدكتور الي يعطيك السؤال مو انتي هههههه الشكوى لله مدري من الغبي فيكم
رهف ب طرف عين: وجععع انا غبية ولا هو المفروض هو يسألنا من أي نوع ذا المخلوق وانا سألته انا ذكية وحطت يدها على خدها وتكت بركبتها بزهق
وعد ناظرت في رهف وفطست ضحك رهف ناظرت فيها وضحكت معها عبدالعزيز تنحنح ووعد فزت رهف ناظرت وعد وقامت
عبدالعزيز: في أحد؟
حيان برجفة: ياولد خلنا.. نرجع يمكن جن... أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
عبدالعزيز طقه على راسه بخفة: وررع اهجد يمكن من بناتنا
حيان: طيب ليه ما اعرف اصوات ضحكهم؟
عبدالعزيز: اقولللل يلا تعال نشوف من هم
حيان بخوف سحب يده: روح انت لوحدك منب رايح معك ولف بيرجع لكن سمع صوت كلابه ورجع لحضن عبدالعزيز وعبدالعزيز قام يضحك يقوه وعد ورهف اتقدمو من عندهم وشافو عبدالعزيز وحيان وانصمدو ولا قدرو يروحون لا يمين ولا شمال
عبدالعزيز ناظر فيهم: وش تسون بشبك النياق؟
وعد: ااااء ولا شيء انتو وش تسون؟
عبدالعزيز: اقولل يلا امشو قدامي
رهف بخوف: بنروح لوحدنا المخيم قريبة
عبدالعزيز ناظر فيها وصد: امشو معنا يمكن بتضيعون والدنيا ضباب
رهف: ااء طيب
حيان كان ما يتكلم كان يناظر في وعد ووعد ناظرت فيه وصدت بينها وبين نفسها: ذا وش فيه يخزني بنظراته
عبدالعزيز: يلا ياخواف نمشي
حيان ناظر فيه كأنه يقول فشلتني وصلو عند مخيم الحريم دخلو وعد ورهف
وعد كانت تلف يمين يسار: وينها الجازي؟
وجد بإستغراب: رتيل حتى مهي موجودة احسبها معكم وينهم
وعد عضت أصبعها بتوتر: ياويلييي رهوف تحسين بالي احسه
رهف: ايه يمكنننننننهم ضاعوووو
وعد سحبت يد رهف وصارو يركضون إتجاه عبدالعزيز
وعد: عزوووووووززززز
عبدالعزيز لف لها: هلا
وعد: الجازي ورتيل ماهم فيه
عبدالعزيز بصدمة: ليه هم كانو معكم؟
وعد ما عاد تقدر تنطق من كثر الركض رهف: ايه كانو معنا ويوم سمعو اصوات... وقفت تنطق
عبدالعزيز: وش، كملي
وعد: كنا عند السيارات وهم هجو يوم سمعو اصواتكم انتو وعبدالرحمن
عبدالعزيز طير عيونه: يامصخماتتت حتى هنا مزعجاتننا
رهف بخوف: تكفىى كنا نبي نجيب الفروة تبعي ورحنا هناك ما كان قصدنا بـ الي تفكر فيه
عبدالعزيز لف يناظر فيها: طيب وين كنتو آخر مره
وعد: كنا عند السيارات
عبدالعزيز: تمام لف لحيان وقال، حيان انت روح بذي الجهة وانا هنا
حيان: ok راحو كل واحد في جهة وعد ورهف راحو بجهة لكن فجأة رهف غيرت طريقها وصار لعند عبدالعزيز ووعد كذلك،
عند الجازي ورتيل: ضاعو عن بعض رتيل كانت تمشي بخوف: الجازييييي تكفيين وانا بنت اختك لا تمقلبيني والله خايفة سمعها عقاب وقرب منها وشاف وحدة وحس إنها وحدة من بنات عماته
عقاب: من انتي؟
رتيل لما شافت عقاب لا شعورياً ارتمت لحضنه وعقاب تصنم ولا قدر يسوي شيء بعد دقائق طويلة
عقاب: بنتتت فكيني مني اخوك او ابوك مني من محارمك
رتيل استوعبت وابتعدت عنه وهي تمسح عيونها: ااااء آسفه
عقاب ماعليه وين كنتي ليه انتي هنا؟
رتيل: كنا انا والجازي راجعات للمخيم بعده هي ضاعت عني
عقاب: يعني الحين الجازي بعد ضايعة مثلك؟
رتيل: مدري عنها
عقاب: طيب يلا امشي بنروح المخيم قريبة من هنا لا تخافي
رتيل ابتسمت من تحت لثمتها: شكراً
عقاب بإستغراب: على وش
رتيل: على إنك ونعم الرجال
عقاب ضحك: ما عليك زود، يلا مشينا
رتيل: يلا مشو شوي وصلو للمخيم دخلت رتيل وعقاب راح يدور الجازي، عند الجازي
الجازي: رتوللللل ياحمارررة وينك ترا المقالب ذي انا ما يمشي علي وكذلك سمعها ذياب وعرف صوتها لكن ما جاء عندها كمل طريقة يدور الشبكة لكن سمع النداء مره ثانية جاء عندها
ذياب رفع حاجب: هييي انتي بزرة ليه تصارخين كل العالم تسمعك
الجازي تخصرت: ومن انت خيير ليه في عزبتنا
ذياب: امااا طلعتي الجازي ليه نا عرفتيني
الجازي: اقولللل يلا اطلع عن العزبة تراه ممتلكنا
ذياب ماسك الضحكة وبنفس الوقت عاجبه الوضع لأول مره من سنين تتكلم معه
((فلاش باك))
ذياب كان عمره 16 /الجازي كان عمرها 12
جاء ذياب عندها: الجازيي
الجازي ابتسمت: ذيابي اخيراً يلا نروح نلعب بذيك الحديقة
ذياب ابتسم: أول بقول لك شيء تمام
الجازي: تمام قوله بسرعة اليوم مره متأخر ما لعبنا زحليقة والحبال<<أكتبو في قوقل لعبة حبال بتعرفوها الي ما يعرفه طبعاً>
ذياب: طيب أسكتي بقول لك الشيء الي ابي اقوله
الجازي: طيب
ذياب قرب منها وهمس: أحبك وإذا كبرنا نتزوج تمام..
الجازي قاطعته ودفته: يععععععععععع مقرف وش احبك ما رح ألعب معك خلاص كانت تبي تهج عنه لكنه سحبها وحبها على خدها
الجازي بعصبية: والله يا ذياب لو ما تركتني بأعلم عبود
ذياب ابتسم: افاااا زوجتي زعلانه؟
الجازي خخلاص واصلة معها: ذييييييااااااب ياحيوانن ***وقسم ما رح تشوف رقعة وجهي وش ذا الحركات
ذياب: يعني ما كنتي تحبيني
الجازي حست بصفقة على وجهها: وشو؟
ذياب جلس على الأرض: افففف أحسبك كنتي تحبني عشان كذا تلعبين معي
الجازي ناظرت فيه: بسم الله علي وش تحسبني خفيفة من وانا بزرة يلا عاددد وركضت لبيتهم، وذياب زعل وراح لبيتهم والصباح راحو كلهم المدارس الجازي كانت دايم تروح مع ذياب وعبدالرحمن لكن هالمره ماعاد راحت معهم راحت لحالها من بدري ويوم رجعت البيت ذياب كان واقف جنب مدرستها وهي يوم شافته سوت نفسها ما تشوفه وتلثمت وطلعت متجهة للبيت وذياب واقف في الحر ولا هو حس للي مرت من جنبه ومر السنين وهي كبرت ولا عاد يتقابلون وصار كل واحد لاهي في حياته لكن ذياب كل يوم يكبر حبه
((نهاية فلاش باك))
————
تعريف شخصيات أهل ذياب:
الأب مراد: شخصية هادئة لكن إذا عياله غلطو في شيء ما يخلي عظم فيه متقاعد عمره 52
الأم مزنة: شخصية لطيفة وكل همها عيالها ومستقبلهم عمرها 47
البكر ذياب ~أحد الأبطال ~: شخصية عصبية لكنه طيب وإذا يحب يحب من قلبه ولا يقدر ينسى في العسكرية عمره 26
ذيب: شخصية حيوية في الجامعة عمره 23
مزون: شخصية فلاوية حبوبة ومن اول لقاء الكل يتقبلها في الجامعة عمرها 21
——————
الجازي: وش فيك ماسك الضحكة لا يكون تترق علي هاه وش فيك ساكت
ذياب: اما عادد طال لسانك علي خلاص ماعد صرت صديق الطفولة يعني
الجازي: ياويلي ياويل حالي قال صديق الطفولة قال اقولل تقلع بس وانسحبت فجأة ما حست الا واحد حاضنها من ورا وهمس في أذنها
ذياب بحزن همس: تطرديني؟
الجازي تبي تفلت نفسها من حضنه لكنه ماسكها بقوة عضت أصبعه بقوة لدرجة طلع دم وهو صامل داست رجله يارجال فكني ضربت بطنه بكوعها فكني ياخيي مني مناك لا حياة لمن تنادي
ذياب: ما رح اتركك الين تعطيني سبب وش وليه تتخبين مني <<ومن ما يتخبى من واحد يلمس شخص مهي حلاله >>
الجازي عقدت حواجبها: اسمع فكني وبعلمك
ذياب فكها: يلا قوليـــ.... ما كمل كلامه الا والجازي هاجة لكنه عسكري ومتدرب في الركض ركض ومسكها كانت صغيرة بين يدينه
ذياب بخبث: تهجيين مني انا
الجازي نزل دموعها: فكنيييييييييي ياحماررررر فكنييييي
ذياب بإعتراض: ما ف يي الين تقولين سبب إن ما تقبلين حبي
الجازي ناظرت فيه بحقد طالع من قلبها: يا شينك كرهت العسكر كلهم
ذياب بصدمة: افاااااا وليه «مهو داري افف 😏»
الجازي: ذياب يا مقرف بعد قرفتني معك
ذياب بعناد: بأخطبك من أبوك هالحين وتقبلين فيني تمام
الجازي ابتسمت إبتسامة مزيفة: تمام بس فكني
ذياب: اخيراً طلع لك إبتسامة لو كنت داري انك رح تبتسمين لو قلت لك باخطبك قلتها من زمان
الجازي: طيب يلا تعال نروح المخيم اطلب من ابوي تمام
ذياب بفرح : يلا مسك يدها وكانو راجعين المخيم وشافهم عقاب انصدم من الجازي لكن دقق في عيونها المدمعة وراح طيران عند ذياب ومسكه من ياقته
عقاب: يا حيوان وش سويت فيها ليه تبكي والله ما اخليك
الجازي راحت لحضن عقاب بسرعة وصارت تبكي عنده
عقاب: والله ما اخليك وش سويت بها تكلم الا عمتي محد يلمسها غيرنا
الجازي: تكفى عقاب رجعني عند مخيم الحريم
عقاب ناظر لذياب بقهر ما توقع منه ذا الشيء: تعالي ياقلبي ومسكها ودها عند الحريم
عقاب بصوته الجهوري: وعععععععددد
وعد: هلا ناظرت الجازي: بسممم الله الجازيي. وش فيك
الجازي ابتسمت: ولا شيء
عقاب: وعد دخليها واعطيها شيء دافئ يهديها
وعد: ابشر تعالي دخلو داخل
عقاب راح لعند ذياب شافه قاعد عند ميدان فاضي ومنزل راسه النبذة فيها ~رأسه تكّاه على يده ويده بين ركباته اتخيلو يلا 😂~
عقاب قرب منه: هيييي قوم وقول وش سويت بها
ذياب رفع راسه: ما سويت شينّ
عقاب عقد حواجبه: وليه كانت تبكي يوم كانت معك؟
ذياب: مدري عنها فكني خلاصصص
عقاب تنهد: تحبها للحين
ذياب بصراخ: احببببها هي لييييييه ماااا تفهمنيي
عقاب: طيب اخطبها
ذياب ناظر فيه: كنت بخطبها يوم كنا راجعين لكنها درامية سوت دراما قدامك وين هيبتي وين عزة نفسي
عقاب طبطب على كتفه: اخطبها وبتنحل وتقدر ترجع هيبتك وعزة نفسك حزتها
ذياب: تهقاها؟
عقاب: ايه
ذياب حضنه: شكراً والله كنت شايلالحبِ بلوىَ وهمٍ مِن هُموم الزِمان
لاكنْ عليكِ بكلامِ الله وهدىَ النبيِلاتقُول حَظك مِن القِمة نزلْ فالطِمانْ
وقُولِ لك مايِكدر زادىَ ومشربيِعقاب: صح لسانك
ذياب قام ونفض التراب الي عليه: صح بدنك يلا برجع البيت
عقاب: متى بتتقدم لها وتريح بالك فيها؟
ذياب: مدري لكن قريب إن شاءلله
عقاب:....
———
أنت تقرأ
يـــــا رهيف القلب عزيــــــز النفس
Romanceفي الديرة في بيت أبو عبدالعزيز عبدالعزيز يصادف بنت عمه رهف وتبدأ حكايتهم من الديرة 🥺.