حين حل الصباح استيقظت وأنا أحس بأحساس كأني أطفو بسبب السرير الناعم لاني لم أنم على سرير منذ زمن كنت أنام على لأرض الباردة
" أه لقد حل الصباح"
" أه نسيت اني قد جأت لبيت الدوق "
لحظه لأسمع صوت طرق الباب
طق طق
" من "
" نحن سيدتي لقد كنا نريد أن نساعدك على لأستعداد الفطور "
" ها نعم يمكنكن الدخول "
لحظه لتدخل الخادمات لم أحسن حتى حملني وساعدني على لأستحمام وأرتداء الملابس
كان الفستان يكشف كتفات التي كانت مليئة بلندوب لتي يبدو مظهرها سيء تكلمت وقلت
" هل يوجد فستان بأكمام طويلة"
"ها لماذا أنستي لم يعجبك هذا الفستان "
" لا أنه جميل لكن أنه يظهر الندوب وأنا لا أريد أزعاج أهل القصر بمظهرها المقزز "
" أنها ليس مقزز أه "
تكلمت الخادمة وهية تبكي ولكن جميع الخادمات بدأً في البكاء
" ها لماذا تبكين هل أزعجتكن "
" لا لم تزعجنا أنستي لكن هذه الندوب تبين كم كنتي قوية وتحملتي ليست مقززة أنها ترينا كم كانت لأنسة شخص رائع"
" ها ههههه شكراً لكي أنتي فتات رائع أيضا"
ضحك ضحكة خفيفة على كلام الخادمة ولكن لماذا الجميع سعيد بدأ الخادمات بالكلام بدرمية
" يا ألهي لقد رئيت ملاك يبتسم "
" سوف أحتفظ بهذه الصورة بعقلي لمماتي"
" يا لو الروعة يجب رسم أبتسامتك ووضعها بمتحف "
تكلمن الخادمات وأنا مصدومة من كلامهم
" هههههه شكراً على مديحكن "
وسط هذا كان تفكير الخادمات هوة
أنستنى ملاكشكرت الخادمات وتوجهت بمساعدت خادمة لغرفة الطعام حين فتح الباب كان هناك الدوق والدوقة والسيد الصغير وكأنهم لوحة
"مرحباً صغيرتي "
" صباح الخير حلوتي "
" صباح الورد أختي "
أنحنيت لهم وقلت
" مرحباً جميعاً شكراً على دعوتي الفطور "
" هيا لا داعي للرسميات نحن عائلة "
جلست بجانب الدوقة لكن ماذا الدوقة تبتسم أبتسامة نصر أما الدوق وأبنه حزينين وكأنهم خسرو شيء مهم لا يهم
" هيا صغيرتي أمك سوف تطعمك "
" ها لا شكراً جلالتك سوف أكل وحد"

أنت تقرأ
دعوني أريد الموت فقط
Romanceكنت مجرد موظفة عادية لا تمتلك شيء مميز لم أعش حيات جيدة بسبب ضرب أبي المتكرر وأمي التي توفيت بسبب ولاادتي لهذا والدي يكرهني جداً ويمقتني كنت أقراء رواية من كتابته صديقتي التي كانت مهوسسة بلروايات والأمراء ولاميرات لهذا كتبت رواية وأزعجتني لقرائتها و...