7

967 70 1
                                    

حين حل الصباح استيقظت وأنا أحس بأحساس كأني أطفو بسبب السرير الناعم لاني لم أنم على سرير منذ زمن كنت أنام على لأرض الباردة

" أه لقد حل الصباح"

" أه نسيت اني قد جأت لبيت الدوق "

لحظه لأسمع صوت طرق الباب

طق طق

" من "

" نحن سيدتي لقد كنا نريد أن نساعدك على لأستعداد الفطور "

" ها نعم يمكنكن الدخول "

لحظه لتدخل الخادمات لم أحسن حتى حملني وساعدني على لأستحمام وأرتداء الملابس

كان الفستان يكشف كتفات التي كانت مليئة بلندوب لتي يبدو مظهرها سيء تكلمت وقلت

" هل يوجد فستان بأكمام طويلة"

"ها لماذا أنستي لم يعجبك هذا الفستان "

" لا أنه جميل لكن أنه يظهر الندوب وأنا لا أريد أزعاج أهل القصر بمظهرها المقزز "

" أنها ليس مقزز أه "

تكلمت الخادمة وهية تبكي ولكن جميع الخادمات بدأً في البكاء

" ها لماذا تبكين هل أزعجتكن "

" لا لم تزعجنا أنستي لكن هذه الندوب تبين كم كنتي قوية وتحملتي ليست مقززة أنها ترينا كم كانت لأنسة شخص رائع"

" ها ههههه شكراً لكي أنتي فتات رائع أيضا"

ضحك ضحكة خفيفة على كلام الخادمة ولكن لماذا الجميع سعيد بدأ الخادمات بالكلام بدرمية

" يا ألهي لقد رئيت ملاك يبتسم "

" سوف أحتفظ بهذه الصورة بعقلي لمماتي"

" يا لو الروعة يجب رسم أبتسامتك ووضعها بمتحف "

تكلمن الخادمات وأنا مصدومة من كلامهم

" هههههه شكراً على مديحكن "

وسط هذا كان تفكير الخادمات هوة
أنستنى ملاك

شكرت الخادمات وتوجهت بمساعدت خادمة لغرفة الطعام حين فتح الباب كان هناك الدوق والدوقة والسيد الصغير وكأنهم لوحة

"مرحباً صغيرتي "

" صباح الخير حلوتي "

" صباح الورد أختي "

أنحنيت لهم وقلت

" مرحباً جميعاً شكراً على دعوتي الفطور "

" هيا لا داعي للرسميات نحن عائلة "

جلست بجانب الدوقة لكن ماذا الدوقة تبتسم أبتسامة نصر أما الدوق وأبنه حزينين وكأنهم خسرو شيء مهم لا يهم

" هيا صغيرتي أمك سوف تطعمك "

" ها لا شكراً جلالتك سوف أكل وحد"

دعوني أريد الموت فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن