10

732 46 56
                                    

* لقد وقعت في ورطة*

لقد أتضح أنه سيد السيف هو نفس الفارس الذي فزت عليه أتضح أنه سيد السيف كيف كيف هذا

وسط هذه الصدمة تكلمت الخادمة وقالت صدمة أخرى

" يقال إنه أيضاً أستقال من منصبه كقائد الفرسان الأمبراطوري "

" نعم سمعت هذا أيضاً وهوة يعتزم الذهاب ألى الذي هزمه ويصبح تلميذ عنده"

" واو يعني هنالك سيد سيف جديد أقول من هو. أتوقع شخص وسيم و رائع من هوة هذا المحظوظ القوي"

* أه أه أنا هية تلك  المنحوس*

بعد ذالك نزلنا لكي أفطر وكان الجميع صامت لا يتكلم ربما صدمو من يوم أمس

* أه أنها تسير كل رواية وسوف يكرهوني *

حين كنت جالسة تكلم الدوق بصوت بارد يملأه الكثير من الحزن

" سيلفيا هل يمكنني طلب شيء منكي "

" ها نعم حضرتك "

" لكن اخاف أن يكون مؤلماً لكي و يرجع ذكريات مريرة لكي "

* هل يريد دمي *

" أريدك أن تخبريني ما كان يحدث معكي حين كنتي في منزل الكونت ألى أن أنقذتك"

" ها هذا هوة طلبك"

" نعم أذا لم يكن يؤلمك التكلم عنه"

" ها لا مشكلة "

تكلمت من حيث كانت الخادمات تتنمر علي حتى حبست وبدأت التجارب علي ألى أن أنقذني

" وبعدها كان يسحب الدم مني وفي اليوم التالي أتيت أنت وأنقذتني وهذا ما حدث"

" ها.."

كانت الدوقة تنظر لي وعيونها مليئة بالدموع بينما كان ابنها كانت لا يستطيع الكلام وكأنه أبتلع لسانه ولكن الدوق كانت تعبيره مشوهة وكأنه أخترق سهم قلبه

بعد لأفطار خرجت كي أتنزه في الحديقة كانت غاية من الجمال ولكن لفت انتباهي تلك الزهور الصغير

كنت أحدق بها باهتمام شديد لدرجة أنة الخدم بدأو يلاحظون أهتمامي

" ام أنستي هل تحبين هذه الوردة"

" نعم فلدي ذكريات جميلة معها "

وسط هذا تذكرت الصغير الذي في يوم كانت الخادمات تتنمر علي

" أيتها المزعجة لماذا أنتي بطيء جدا في التنظيف "

" أسفة "

وسط ما الخادمة كانت توبخني ركلت الدلو لكي أتجنبه بمهارة لكي تغضب وتمسكني من ملابسي لمحاولة ضربي ليظهر ذالك الصوت

" هي أنتي ماذا تفعلين"

" ها سيدي الصغير أنا أسفة على ما رئيته كنت أعاقب هذه الفتات لأنها أخطأت "

دعوني أريد الموت فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن