بعد أن أستيقظت كان الجميع حولي من يبكي ومن يعتذر ومن يقول أشياء لم أفهم كان عقلي مظلم لم يرد سوة الهروب من هذا المكان وان يختفي
" صغيرتي أنا حقاً أسفة"
كان الدوق جاثي على ركبتيه وهوة يطلب المغفرة
لكن كانت سيلفيا كمن سلب روحها كانت جالسة على السرير بدون كلامفقط تنظر من النافذة
" ها أتريدي الخروج"
تكلم الدوق بسرعة وأمر الخد بأن يحضرو الكرسي المتحرك
جلست سيلفيا عليه بمساعدة الخادمات ولكن لم تتكلم بدأ الدوق يدفع الكرسي
وهوة ينظر لتلك التي ليس لها تعابير خرجوا للحديقة
كانت سيلفيا لا تعطي أي ردت فعل
" اعععع"
فجأة لتسمع صوت سقوط شخص والذي أتضح أنها خادمة صغير كانت تحمل زهور بيدها
" هل أنتي بخير "
تكلم الدوق لتقف تلك الخادمة بسرعة كبيرة وتنفظ ملابسها من التراب
" أو أسفة على السقوط هكذا ونعم شكراً أنا بخير "
" ماذا جلبك لهنا"
" في ... الحقيقة... أردت أن أعطي هذه الزهرة للأنسة"
" زهرة؟؟"
" نعم أخر مرة قالت أنها تحبها لأنها تذكره بالشخص الذي تحبه"
" شخص تحبه؟؟!!"
كانت هذا الكلمات كالصاعقة الدوق
أما الخادمة وضعت الزهرة في منتصف يدي سيلفيا وتراجع للخلف ونحنت" أذا سوف أغادر من أذنكم "
وهكذا غادرت الخادمة وبعد ذالك أنى وقت العشاء وحين أنتهائه تم أخبار سيلفيا عن خاطفها كان رجل طيب يعيش معة أبنته
ولكن مرضت مرض مستعصية وعلاجه غالي فباع أرضه الوحيدة الكونت لكن الكونت بعد توقيع العقد طرد الرجل
وظل الرجل محتار يحاول أن يستعيد أرضه لكن لأوان فات لقد توفيت أبنته وجن جنونه وخطط للأنتقام من الكونت من خلال أبنته
وتفق معة أحدة الخادمات أن ترشد أبنت الكونت للخارج وهوة سوق يخطفها وحين خرجتي أنتي ظنك أنكي هيا
هوة لا يعرف شكل أبنت الكونت وهكذا خطفتي بدالها
وبعد تلك القصة كانت سيلفيا سوف تنام ألى وأن تفاجأ
تجد سيلفيا نفسها في مكان أسود مظلم
" أين أنا ؟"
فجأة لتسمع صوت مؤلوف لها
" كيف لا تزالين حية "
" لا لا لا مستحيل!"
" لقد قتلتي فرحت حياتي وتريدين العيش بسعادة"
أنت تقرأ
دعوني أريد الموت فقط
Romanceكنت مجرد موظفة عادية لا تمتلك شيء مميز لم أعش حيات جيدة بسبب ضرب أبي المتكرر وأمي التي توفيت بسبب ولاادتي لهذا والدي يكرهني جداً ويمقتني كنت أقراء رواية من كتابته صديقتي التي كانت مهوسسة بلروايات والأمراء ولاميرات لهذا كتبت رواية وأزعجتني لقرائتها و...