17

681 53 34
                                    

كانت الدوقة متوترة ولكنها أجابت

" لاسموك في الحقيقة هية أنهما قد حدث وقت للعنة "

"ماذا أليس بعد عام "

" لا لقد جائت مبكرة "

كان الجميع يتكلم لكي تسأل سيلفيا بفضول

" أي لعنة ؟"

"ها حسناً صغيرتي سوف أخبرك لكن لندخل في البداية"

تكلم الدوق وحين دخلو القصر بداء يتكلم عن لعنة الدم

" هي لعنة تناقلها جميع سلالات الأورينال وقد كانت لكي يعيش على الوريث حين يبلغ سن معين قتل و الده لكي يعيش .".

" واذا لم يقتله ؟؟"

" ها سوف يعاني الوريث من ألم مميت لدرجة فقدان عقله وقتل و الده حتى بالنسبة للوالد سوف يشعر بألم لدرجة يريد لموت لتنتهي لعنة ولكن يبدو أن الوريث يرفض قتل و الده لهذا بدأ ألمه يربما يستمر إلى يومين على أقوة أحتمال"

كانت سيلفيا مصدوة لكن تذكرت أن في الرواية كان شخص مخيف ربما بسبب هذا لكي تأتيني ذكريات من الماضي

كيف أن والدتي ماتت بسببي والذنب الذي حملته لم أرد أي شخص يحمله مثلي لهذا قلت

" هل يمكنني ألقاء نظرة عليهم "

" ماذا!! مستحيل ربما يأذونك"

" نعم صغيرتي يستحيل هذا"

" أرجوكما ربما أستطيع أنقذهم "

" هذا مستحيل فالقد حاول لألف منذ زمن فك لعنة ولكن بلا جدوى"

" حسناً ربما يحالفني الحظ فقط مرة دعوني أجرب "

" لكن.... أح حسناً "

أستسلم الدوق حين نظر نحو عيون سيلفيا التي تنظر له

" ولكن بشرط أن أكون أنا وأمك وأخاك معك"

" حسناً "

وهكذا دلت الدوقة الجميع نحو الغرفة التي يوضع بها الوريث والذي هوة داميان كان معة الدوق في غرفة واحدة هذا عادة حين تبدأ العنة يوضع الوريث و الدوق في غرفة واحدة

( تعليق الكاتبة ألي هية اني : لسبع يطلع دم والفاهي يطلع زاهي )

وحين وصلنا نحو الغرفة دخلنا وكان المنظر داميان الذي نائم على السرير بسبب شربه المخدر لكي يهدأ ولا يهجم على و الده

كان جسمه عبارة عن و شوم سوداء تتكاثر بسرعة و الدوق أيضا كان مخدر لكي يحاولون تخفيف ألم لعنة وجسمه مليء بوشوم حمراء

أقتربت سيلفيا بكرسيها نحو داميان وأمسكت يده و بدأو تقول كلام

لكي يشع نور قوي لم يستطع شخص الرؤية من خلالها

ولحظات لكي يختفي الضوء و يصدم الجميع

بداميان قد أختفت الوشوم التي عليه وأن لعنته أختفت سقطت الدوقة على لأرض وهي بصدمة

" اههه أه أه أها لم أتخيل أن شخص سوف ينقذ نا أنا أنا أههاة شاكر من قلبي شكرا"

كانت الدوقة تبكي وهي تشكر سيلفيا لتكمل وتتجه نحو الدوق وتحل لعنته كان الجميع في حالة صدمة كيف حلت لعنة دامت ألف سنة

" أوه صغيرتي هي فل ترتاحي ،"

قال الدوق هذا بينما ما ينظر لسيلفيا بقلق شديد بدأ في دفعها بعيدا وهي بكرسيها حتى خرجوا للحديقة

لكي يتقدم الدوق و ينحني أمسك بيدي سيلفيا وهوة ينظر لها ليقول

" صغيرتي أعرف أن ما مررتي به لا يمكن نسيانه لكن  أرجوكي لا تكتمي في داخلك لهذا هل يمكنك أعطائي فرصة "

لم تتكلم سيلفيا فقط كانت تنظر بعيون خالية نحو الدوق ليخرج صوت ضعيف منها

" أنا لا استحق العيش"

قالت هذا جاعلة الدوق بصدمة

" مستحيل صغيرتي لماذا لا تستحقين العيش انا الذي لا أستحق العيش كيف تركت ابنتي هكذا "

وفي جهة أخرى أستيقظ داميان وهوة في حالة صدمة

" أخ لعنة .... لحظة!!! كيف لا أشعر بألم "

" أو صغيري ؟!!"

تكلمت الدوقة وهي تبكي لتحتظن داميان

" أوه أه اههه لا أصدق أنك حي وبخير أهه أه "

" ها أمي كيف لا أشعر بألم مستحيل أبي..!!!"

ليلتفت بصدمة ليجد الدوق بقربه

" كيف هذا ؟؟"

" هذا بفضل لأنسة سيلفيا"

" من ؟"

" أنها أبنت الدوق اغسطس لقد شفيتك "

" كيف هذا هذه لعنة أستمرت لألف لسنين ولم يستطع حلها "

" أين هي لأنسة أريد مقابلتها "

(يتبع)

_________________

أسفة على التأخير وادري الفصل قصير زي بس أعوضكم بأحسن أنشاء لله

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دعوني أريد الموت فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن