في اليوم التالي استيقظت سيلفيا وهي تشعر بشيء غريب حولها
" هناك أحساس غريب يخالجني "
قبل أن أكمل أقتحمت الخادمات الغرفة بسرعة وحملني وأخذني للحمام وبعدها بدأت ألبس الملابس والاكسسوارات و أحذية
" المعذرة "
" ها نعم أنستي ؟"
" لماذا كل هذا "
" ألى تعلمين اليوم سوف تذهبين معة السيدة والسيدان ألى متجر الملابس "
" ها كيف ؟..."
قبل أن أكمل وجدت نفسي أمام الباب والعربة تنتظرني كان ثلاثتهم ينتظروني تقدمت معة كلام الخادمات المبالغ به
" انظري لقد رئيت ملاك يسير على الدرج"
" سيدتي هل أنتي يحق لكي أن تكوني بشر"
" حين أموت سوف أكون أسعد شخص يموت بعد رأيتك"
وصلت العربة و كان الجميع يستقيلني بفرح
" أختي تبدين رائعه اليوم "
" أخاف عليكي يا صغيرتي أن تخطفي بسبب جمالك "
" لما لا نحضر المصمم لهنا بد أخذها "
" أصمت هل تريد حبس صغيرتي طول الحيات في المنزل"
" هيا أختي فل تركبي"
ساعدني سيدرك في الصعود وصعد بعدنا الدوق والدوقة كانا جالسين كان الجو متوتر ألى أن تكلم سيدرك بهمس لي
" بس بس سيلفيا "
" نعم ؟"
" أريد أن أطلب منكي شيء"
" ماهوة؟ ولماذا تهمس هكذا؟؟"
" أرحوكي وافقي عليه"
" حسناً ؟ ماهو"
" أرجوكي ناديني أخي أو أوبا"
" ماذا!؟؟"
تكلمت الدوقة
" سيدرك توقف عن أزعاج أختك عزيزتي ما الذي أخبرك هذا المزعج بفعله؟"
ألتفتت نحوه وجدته مظهر وجه حزين لا يمكن رفضه لهذا قررت لأستسلام
* حسناً في النهاية سوف أموت لما لا أفعل ما يريد*
" لا شيء حضرت الدوقة أ....أخي أراد سؤالي عن حالي "
بعد أنتهاء كلماتي علت وجه الجميع الصدمة ومن بينهم سيدرك الذي كان فرح وينظر لي بأمتننان
أما الدوق والدوقة كان غاضبين وحزينين وبدأو ينظرون لي نظرت ونحن أيضاً
* هل أناديهما أو لا حسناً لن يضر المحاولة"
" أم.... أمي "
" نعم يا روح امك ماذا أطلبي وسوف أنفذ"
"وأنا وأنا "
أنت تقرأ
دعوني أريد الموت فقط
Romanceكنت مجرد موظفة عادية لا تمتلك شيء مميز لم أعش حيات جيدة بسبب ضرب أبي المتكرر وأمي التي توفيت بسبب ولاادتي لهذا والدي يكرهني جداً ويمقتني كنت أقراء رواية من كتابته صديقتي التي كانت مهوسسة بلروايات والأمراء ولاميرات لهذا كتبت رواية وأزعجتني لقرائتها و...