9

763 51 13
                                    

فتح الباب ليدخل منه ولي العهد أو البطل الرئيسي للقصة

دخل بسرعة وبدون مقدمات دخله وتقدم نحوي أنحنا وأمسك يدي وقال

" أنها لشرف كبير لي أن أقابلك يا أنستي الغالية "

وقبل أن يقبل يدي أمسكه الدوق من الخلف ودفعه

"أبتعد عن أبنتي "

" هههه أيها الدوق مابك أريد أن أحيها فقط"

جل بالكرسي المقابل لي وظل يحدق بي بعيون تتوسل لكي أكلمه ودقائق ليتحول الجو لجدي

" ولأن ماذا سوف نفعل " لامبراطور

" لا أعرف " الدوق

" سيدرك هل ذهبت للمكان "

" نعم لكن حين بحثت لم أجده وحين أستجوبت المسؤولين عن المزاد أخبروني أن الشخص الذي يبيعها قد أختفى وقد أنتهت "

" أخ كانت هية أخر أمل "

لا أعرف ماذا يتحدثون عنه فسؤلت

" المعذرة ما الذي يحدث"

" أوه صغيرتي ليس بالشيء المهم أنه فقط أبنت الماركيز سمعت مجموعة من الخونة وعرفتهم وحين كان عليها الحضور للمحكمة لتشهد تعرضت بتسمم ولم تستطع الحضور ولهذا كنت نبحث عن علاج للسوق السوداء كان يسمى لأكسير أكس وهوة أكسير مجهول المصدر لكنه يعالج أي مرض أو أي جرح مهما كان كبير أو صغير لكن حين ذهب سيدرك للبحث عنه وجده قد نفذ"

"ولأن نحن في مشكلة ونحتاج حل "

* لأكسير أكس أنا تذكرت أنه دمي وهذا لاسم أطلقه عليه ذالك المجنون الذي يقوم بالتجارب علي*

بينما الكل يبدون وكأنهم في وضع سيء وولي العهد الذي مازال يحدق بي

* ربما أستطيع مساعدتهم ففي النهاية سوف أموت "

تكلمت وقلت

" احم أنا أعرف ماهوة لأكسير أكس"

" ماذا حقاً ماهوة ووكيف تعرفين "

" في الحقيقة كان الشخص الذي يقوم علي بالتجارب هوة الشخص الذي يبيعه"

هداء الجميع وعلت على وجوههم الحزن لا أعرف لماذا

" تجارب هل كنتي فأر تجاربهم "

" نعم "

لا أعرف لماذا لكن أحسست أنهم كانو غاضبين وحزينين حتى ولي العهد بدأ وكأنه يريد قتل أحد

همس الحميع بكلام لم أفهمه

" يبدو أن الكونت والحقير لن ينعمو يوم جيد لأن "

ثمة تكلم لامبراطور وقال

" أذاً ما هوة "

" حسناً أولا هل يمكنك أعطائي الخنجر الذي تخفيه بكمك"

دعوني أريد الموت فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن