في وسط هذا الصدمة وفي مكان أخر أستيقظت سيلفيا ووجدت نفسها في مكان مهجور وقديم
* أين أنا ؟"
لقد كانت مربوطة اليدين والقدمين والفم وفي لحظة دخل رجل للمكان
" هههههههه يبدو أن ضحيتنا أستيقظت"
"..."
" أتعرفين أين أنتي لأن "
كانت عيون سيلفيا باردة لا تهتم بأي شيء فقط تريد الموت
شعر ذالك الشخص بالغضب من عيون سيلفيا فأمسكها من شعرها بقوة
"ها أتحاولين أن تكوني قوية "
"........ "
لم تتزحزح عيون سيلفيا بل بقيت عيون ميتة غير مبالية وفي غضب ضرب سيلفيا على وجهها لدرجة تحول لأبيض ألى لون أحمر
لكن سيلفيا كانت كشخص ميت غضب الرجل وبدأ في الصراخ
" اعععععع أنا أكره أمثالك أنت تعيشون في الرفاهية بينما نحن نصارع من أجل لقمت العيش "
"........"
ضرب سيلفيا بقدمه في معدتها حتى تتدحرج بعيداً
" أجربتي أن تنامي بدون طعام طبعاً لا لانكي تعيشي في قصرك الفخم العالي بدو معرفة ما يحدث بنا "
لكن سيلفيا حين كانت محبوسة بالقبو تحت التعذيب لم تأكل أحياناً لمدة أسابيع
* لا يهمني أي شيء أنا شيء أثم لم يكن يجب أن اولد*
حين رأى الرجل عدم رد فعل من سيلفيا جن جنونه وبدأ بضربها وركلها أمسكها من شعرها بدأ رطم رأسها في الجدار حتى نزف وجهها
و قف وحمل صخرة كبيرة ورماها على قدمها لدرجة أن قدمها كسر قدمها
وقف ونزع عن فمها قطعت القماش وقال
" ولأن هل سوف تتوسلين من أجل المغفرة "
"......."
لم تتكلم سيلفيا لهذا جن جنونه أتجه ناحية الدفئة وأخرج حديد حارة جداً ووضعها على قدم سيلفيا
لدرجة بدأت سيلفيا بل أنين من لحرارة" أع أغغغ عععهأغغغغغ"
" هههههههههههه أترين هذا ما يستحقه أمثالك من النبلاء"
وسط هذا أقتحم صديق الرجل المكان ورأى ما فعل ركض بسرعة نحوه وأخذ الحديد ورماها
" هل أنت مجنون كيف تفعل هذا بها "
" وماذا !! وماذا فعل أنها تستحق بسبب جشعهم ماتت أبنتي كل بسببهم "
أنهار في البكاء وبدأ صديقه يحاول تهدأته
" أعرف أنك حزين على أبنتك لكن لا يمكنك فعل هذا بها يا روكي "
كان أسم الذي أذا سيلفيا روكي وصديقه ليو
نظر ليو نحو سيلفيا التي كانت مغطى بالدماء والاصابات لدرجة عدم معرفة وجهها كان فعل وحشي مهما كان السبب
نظر لي نحو روكي المنهار من البكاء ونحو تلك التي سوف تموت وهو محتار
ساعد صديقه على الوقوف
" هيا قف اجلس هنا "
أحلسه على الكرسي واتجه نحو تلك المرمية على لأرض أقترب وكلمها
" هل أنتي بخير "
كان هذا أغبى سوأل يسؤال كانت تلك التي مازالت لم تفقد الوعي بسب أنها أصبح شعورها بلألم متبلد بسبب التعذيب كل تلك السنين
* فقط أريد أن أختفي أنا سبب بأس الكثيرين *
وفي لحظة كسر الباب وأقتحم أشخاص المكان
كان ولي العهد والدوق و الدوقة وأبنهم حين رأو المنظرمنظر سيلفيا المرمية على لأرض مغطا بدمائها كان منظر لا يستطيع أحتماله أحد ركض ولي العهد نحوها ليوقفه روكي
" ماذا أتحاول أنقاذها أيها الو...!!!"
قبل أن يكمل ضربه ولي العهد على وجهه لدرجة جعل أسنانه تقع
ركض بسرعة نحو سيلفيا المرمية على لأرض
سند جسمها من لأعلى بقدمه ونظر لها حتى قالت"*************"
وبعدها أغميا عليها وسط صدمت ولي العهد من ما سمعه نظر نحو تلك التي تبدو كل شخص الميت
ركض الدوق بسرعة نحون سيلفيا ليصرخ
" فل يمسك الفرسان بها هؤالاء الأوغاد "
حمل سيلفيا من ولي العهد وركض بسرعة لكي ينقلوها
وصلو للقصر وبدأ في الصراخ وسط صدمت الجميع
" نادو الطبيب بسرعة"
ركض نحو غرفت سيلفيا ووضعها على السرير
وصل الطبيب الذي كان يلهث بسبب الركضوصلت أي يقول
" يا ألهي ما الذي حدث"
" توقف عن الكلم وتفعل شيء بسرعة"
بدأ الطبيب بالعمل وبعد ساعتين خرج وتكلم
" هيا دكتور كيف حالها"
" في الحقيقة لقد صدمت لقد كان هناك كسر في فكها وكسر بيدها وأحد لأضلاع وقدمها قد هشمت وجود الكثير من الكدمات و حرق من المستوى العالي على قدمها في الحقيقة لقد صدمت كيف لا زالت على قيد الحياة لو كان شخص عادي لمات لقد فعلت ما بي وسعي "
" أه ماذا فعل ماذا فعلت تلك الصغيرة لكي يحدث هذا معها "
نظر الدوق نحو سيلفيا التي كانت مليئة بالمضادات
خرج الدوق وترك سيلفيا التي كانت نائمة ليكي يدخل في منتصف الليل
شخص أقترب من سيلفيا أمسك حافة شعرها أمسكها وقبلها وقال بصوت حزين
" سيلفيا لماذا قلتي هذا مثل تلك المرة "
وخرج وفي اليوم التالي
فتحت سيلفيا عيناها ببطء وبدأت تنظر حولها ولكن عينها اليسرى كان عليها ضماد ليك تسمع صوت كسر
" ها لقد استيقظت لأنسة "
كان الخادمة أسقطت المزهرية وخرجت تركض
نظرت سيلفيا ليدها وقالت
" لماذا لم أمت "
_____________________________
( يتبع)
أسفة على السحبة ولله أمتحانات
أنت تقرأ
دعوني أريد الموت فقط
Romanceكنت مجرد موظفة عادية لا تمتلك شيء مميز لم أعش حيات جيدة بسبب ضرب أبي المتكرر وأمي التي توفيت بسبب ولاادتي لهذا والدي يكرهني جداً ويمقتني كنت أقراء رواية من كتابته صديقتي التي كانت مهوسسة بلروايات والأمراء ولاميرات لهذا كتبت رواية وأزعجتني لقرائتها و...