{15}

408 44 15
                                    

تجاهلوا الاخطاء الاملائية






لاتنسوا التصويت







في ذلك البيت صغير تتوجد تلك عائلة متكونة من أم وأب و أبن ذو 14 عام

كان الاب يلقى نظرت نحو الخارج كل ثواني من خلال نافدة ينظر لتلك مخلوقات التي تتجول في ارجاء من مستحيل ان يخرج من هذا مكان

كانت الام تعناق والده وهي تربث على ظهره
وهاهي تنظر الى زوجها او لنقل طليقها الذي أتى مسرع لانقاذهم بلا تردد

"ريوك ماذا سنفعل نحتاج الى طعام"

قالت الام بقلق لذلك وقف بجانب نافدة
مخزون طعام انتهى ولن يستطيعو بقاء هنا اكثر

تنهد ريوك بعمق اظنه يجب عليه الخروج وإيجاد طعام لعائلته

"ابي لاداعي للخروج من هنا"

قال طفل بأنفعال والذي يسمى جيمين

"لا تقلق صغيري سأكون بخير والدك قوي"

قال ريوك بحماس يحاول ان يطمئن والده
ولكن هو خائف أيضا هو ايضا لا يعرف ماذا يحدث وكما من وقت سيبقى الحال هكذا

يتمنى من أعمق قلبه ان تأتي قوة الخاصة في أقرب وقت


عند سومين

لقد مر أربعة أيام على موت ماكس
الشيئ غريب هو ان جسده تلاشى
اظن ان أختفاء جسده كان شيئ جيدا الان دفنه كان سيكون أصعب وأكثر ألم لسومين

لقد غادر جميع مع أفراد الجيش
لم يرغب كلنا من كاي و يوري ترك سومين خلفهم ولكنها جعلتهم يفقدون واعي
هي لا تريد ان يموت أحد اخر وان لا تشعر بالحزن وألم مجددا
هي الان وضعت فكرة واحدة في عقلها اما ان تجد حل لهذه الفيروس أو ان تقضي على جميع هذه مخلوقات

قمت بأطفاء سيجارتها ترتدي معطفها
تمسك ذلك المنجل هذا سلاح هداية من ذلك الظل الذي مزال بجانبها

خرجت لتنظيف مكان التي تتوجد فيه
كلما قتلت أكثر أصبحت غزيرة مصاصي الدماء أقوى
تعطشها لدماء يزداد أكثر
رائحة دماء تجعلها تصبح أكثر رغبت في قتل مزيد ومزيد

لقد صنعت أرض مليئة بالجتث الزومبي
ودماء أصبحت نهر ذو رائحة قوية يشمئز منه الانسان
ولكنها تروق لمصاصي الدماء

جماعة بعض دماء سيكون عشاءها بيما انها لم تعد قدرة على تناول طعام بشر عادي

تجسدت في رواية الموتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن