تقوم بنشر الغسيل رفقه مجموعه مع الخادمات تحت اشعه الشمس
لتردف ازابيل والتي تكون شريكه رولينا بالسكن بتسائل"رولينا اين كنتي البارحه قلقت عليكي لم تكوني في سريرك حين استيقضت منتصف الليل؟"
اردفت رولينا مبتسمه
"شعرت بالضيق لذا خرجت لأستنشاق بعض الهواء"
تنهدت ازابيل مردفه
"في المره القادمه ايقضيني لأذهب معك فأنا حقا احتاج الى مكان هادء لعلي اهدء قليلا"
اردفت رولينا بأستغراب وهيه تمسك ملاءه السرير البيضاء لتنشرها على الحبل
"لما؟ هل انتي بخير"
تنهدت ازابيل مره اخرى مردفه
"منذ ان عينت كأحدى الخادمات لجلاله الملكه وانا لم ارتح قط يا رولينا"
"لما ان الملكه يبدو عليها شخص لطيف"
"لطيف؟! يا ألاهي يا فتاة! انها اكثر أمرأه مجنونه عرفها التاريخ هيه ترسل خطابا للملك كل ليله ليزورها بغرفتها وتتزين كل ليله على امل ان يأتي ولكن الملك لم ولن يأتي قط من قبل....لذا هيه تقوم بضرب الخدم بالسوط كلما تجاهلها جلالته"
اردفت رولينا
"ياللهول! انها مجنونه حقا"
"وأكثر! وقبل ليلتين تقريبا تزينت وذهبت الى حجره الملك ولكن الملك رفض ادخالها وأمر حراسه بأخراجها وبقيت تصرخ طوال الليل وتكسر كل شيء امامها....الى ان اتت والدتها السيده تيريزا زوجه الدوق الراحل هيه الشخص الوحيد القادر على تهدئتها"
اردفت رئيسه الخدم بنبرة امر
"ازابيل! ها انتي تثرثرين ثانيتا!!"
(في المساء)
تسرح شعرها الأشقر وهيه تنضر الى الساعه وتبتسم
"انها ال11..لا بد انه على وشك الدخول الى غرفته الان... اتسائل عما اذا كان سيطلبني الليله"
ابتسمت مطفئه تلك الشمعه
"حتى لو لم تطلبني الليله جلالتك...لن ينتهي كل شيء بتلك السهوله"
«عند الملك»
يتقلب بأنزعاج على ذالك السرير الضخم
وبعد عدة دقائق على ذالك الحال اردف بنفاذ صبر
"نادو لي جاك"
أنت تقرأ
انتقام العشيقه(18+)
Ficción históricaتلك الصغيره ذات ال5 اعوام تعيش بسعاده رغم فقدان والدتها مع والدها الدوق حياة نبيله ومترفه الى ان اتى ذالك اليوم..... والذي فقدت فيه تلك الصغيره الحسناء كل شيءحيث ان والدها الدوق انيربانو تزوج أمرأة اخرى والتي كانت تملك فتاة تبلغ ال17 كان الأثنتان...