تتجنب النضر الى عينيه
بينما كان هوه يترقب جوابها يتمعن بوجهها ممسكا بمعصمها
اطالت الصمت لذا خمن هوه الجواب...
اطلق ضحكه سخريه مردفا"مال...سلطه صحيح؟"
اكتفت بالصمت ايضا...
همس بغضب امامها
"انطقي! انطقي اي شيء"
رفعت اعينها الدامعه ناضرتا له لتردف بصوت مهزوز رقيق
"اا..انا...انا احبك"
ارتخت ملامحه ورمش عدة مرات
ارخى قبضته على يدها
وكل هاذا بفضل تفاجئه من قولها
لتكمل وهيه تحتضنه بشده وهيه..
تبكي....لا! بل تنحب!!"انا مغرمه بك بشده منذ ان رأيتك لأول مره مولاي...احبك..اجل!! اجل تعمدت ان ادخل لغرفتك تلك الليله كنت اود رؤيتك بشده والتحدث معك حتى لو بحرف واحد!! وحتى لو قتلتني عندها ف لن اكون نادمه ابدا على فعلتي انا..انا حقا اعشقك مولاي"
اصبح قلقاً...هوه لم يشعر قط بالقلق
في الحروب في القتل في الصيد في اي مكان لم يسبق له القلق....
سوى مره واحده على والدته الراحله..كان قلقاً للغايه كانت هيه تحتضنه وتبكي بهستيريه بينما هوه يحاول جاهدا تهدئتها بطرق مثل
تقبيل فروه رأسها ضمها بشده قول (لا بأس)
اللعنه!...
هوه بالفعل جرب كل الطرق انها لا تتوقفمرت 10 دقائق وهيه على هاذا الحال
ضاق صبره...وللغايه
رفع رأسها مقبلا شفتيها بكل شغف متناسيا كل ما حوله
حاول جاهدا ان يكون لطيفا وان لا يتعمق ويعنف هاذه الكرزه الحمراء الطازجه
ولكنه صارع وحشيته تلك الى ان غلبها
وقبلها بكل لطف وحنان وهوه يمسح على خدها القطني بكف يده الرجوليه
كان يشعر بشفاهها الناعمه ترتجف بخفه وسط شفاهه
ليعرف انها قبلتها الأولى...
ابتسم ممتصا سفلتها الذيذه بخفه
مستمتعا بطعمها السكري اخذ يمتص العليا وينتقل للسفلى كي لا تنتفخ شفتيها من شدة امتصاصه فتتألم
كان حريصا على عدم أيذائها
شدها من خصرها مقربا جسدها منه بينما يدخل لسانه مستكشفا دواخل ثغرها الحلو
وكان فعلا حلو وللغايه....
اخذ يمص لسانها بشغف وكم عانى وهوه يحاول ان يكون لطيفا قدر الأمكان مع الصغيره التي ترتجف بين يديه
مرت 4 دقائق!!
هوه واللعنه متلذذ للغايه بشفتيها لا يود تركهما
ولكنه تمالك نفسه
وختم تلك القبله اللزجه الحنونه المليئه بالمشاعر المبعثره بقبله رقيقه صغيره اخيره على شفتيها
كانت تلهث بخفه بينما هوه كان يراقبها بكل حب ويشاهدها وهيه تحاول اعادة انفاسها الى وضعها الطبيعي...بينما هوه كان يحاول اعادة نبض قلبه الى وضعه الطبيعي...
أنت تقرأ
انتقام العشيقه(18+)
Historyczneتلك الصغيره ذات ال5 اعوام تعيش بسعاده رغم فقدان والدتها مع والدها الدوق حياة نبيله ومترفه الى ان اتى ذالك اليوم..... والذي فقدت فيه تلك الصغيره الحسناء كل شيءحيث ان والدها الدوق انيربانو تزوج أمرأة اخرى والتي كانت تملك فتاة تبلغ ال17 كان الأثنتان...