لاعب ضهر قطتها وهيه تتوسط حضنها تفكر بما ستفعل تالياً لتسمع صوت أمرأه حاد
وهيه تتحدث مع حراس الغرفه فنهضنت من مكانها لتتنسط على ما يجري خارجاً
لتسمع
"افتح الباب حالاً انا أمرك!!"
"ولكن يا مولاتي الملك..."
قاطعته بغضب
"اسمع جيداً..ان مزاجي جيد اليوم فلا تجبرني على ان أمر بقطع رأسك افتح هذا الباب فوراً"
ابتسامه ارتسمت على شفاه رولينا لم تتوقع بأن لقائها مع تيا سيكون بتلك السرعه
اتكأت على الباب وهيه تستمع لقول الحارس وهوه يقول
"المعذره مولاتي منع الملك دخول اي شخص تماماً.."
صرخت تيا بغضب
"قلت لك ان...."
قاطعها صوت ضحكات انثويه من خلف باب غرفة الملك جعل من عروق تيا تبرز غضباً
لتردف ببطئ وغضب شديد
"من..هذه"
اردفت رولينا بصوتها الانثوي
"خالص تحياتي لجلالة الملكه ريتا..اعذريني لتحيتك من خلف الباب فأن جلالته يمنعني من الخروج من هنا منذ اسبوعين..او لا اكثر تقريباً"
صرخت بحنق
"من تكونين ايتها العاهره!! اقسم ان لم تفتحو هذا الباب فوراً فسأقطع رؤسكم جميعاً"
اجابتها بصوت انثوي يميل الى بعض الدلع
"انا؟ انا هيه حبيبة الملك والتي ستأخذ مكانك قريباً"
انهت جملتها بضحكه
تجيبها تيا بضحكه استهزاء
*اجل اجل وسأرى رأسك على حبل المشتقه كما العاهرات السابقات كالعاده!*
تضحك من خلف الباب
*هل تعتقدين حقا انني امرأه عاديه بالنسبه للملك يا مولاتي؟؟ انا اسكن معه منذ اسبوعين واكثر في نفس الحجره احضر لي العديد من المجوهرات والثياب واحزري اين وضعها! في خزانته *
تضحك بأستهزاء على التي تسمع صوتها من خلف الباب دون رؤيتها
*اجل مجرد دميه سينتهي من العبث منها ورميها قريباً!*
*مولاتي ارجوكِ ضننت انكِ اذكى من ذالك ههههه على العموم لا تقلقي ستعتادين على وجودي اجلاً ام عاجلاً *
أنت تقرأ
انتقام العشيقه(18+)
Fiction Historiqueتلك الصغيره ذات ال5 اعوام تعيش بسعاده رغم فقدان والدتها مع والدها الدوق حياة نبيله ومترفه الى ان اتى ذالك اليوم..... والذي فقدت فيه تلك الصغيره الحسناء كل شيءحيث ان والدها الدوق انيربانو تزوج أمرأة اخرى والتي كانت تملك فتاة تبلغ ال17 كان الأثنتان...
