إنتهي اليوم الدراسي الأول و ذهبت أوليڤيا لمكتبها هي و يونجي
دخلت و وضعت الدفتر الخاص بها و كتابها و هاتفها و كل شئ بيدها علي طاولة مكتبها و إرتمت علي الأريكه
" تباً للتعليم و الدراسه و الكتب و الطلاب و كل شئ "
هو فقط ينظر لها منذ أن دخلت و عندما بدأت في الحديث أدرك أنها بحاجه لإفضاء ما بداخلها
" لا أعلم هل أنا الذي أُرهق بسرعه أم الطلاب هم الأغبيه و يرهقوني
أقول ' السلم الموسيقي تبدأ من دو و تنتهي بي دو أيضاً '
يمزح طالب ' هل يوجد سلم بدرجتين ؟' و جميع الفتيات خلفه هاهاهاهاها لأنه وسيم و الفتيات جميعهن تريد مواعدته
مواعدة من يا حمقاء أنتي و هي ؟!
مستواه الدراسي بالسالب و مستوي ذكائه غريب لا أعلم كيف تخطي إختبارات تقديم الجامعات
غير ذالك أنه قصير !!
كيف لفتاه تواعد شاب و هو تقريبا ١٥٠سمأقسم إن كان أخر رجل بالعالم لن أنظر له بطوله هذا
مجموعه من الحمقي تم وضعهم في صف أاااااااااههههه أغبيااااء
و هناك فتاه يا إلهي لا أصدق
قامت تتغنج في مشيتها قائله
' يا
أستاذه
أوليڤيا
هل
يمكنني
إستخدام
الهاتف
خارجاً
لدقيقه؟'
أعتقد أنها بحاجه لإعادة ضبط المصنع ف حديثها كان مقتع
و الغريب أن الفتي الوسيم هذا معجب بها
لا أصدق التلوث البصري و السمعي الذي رأيته و سمعته
حقاً لا أصدق
هناك فتاه و فتي أخوه توأم
يعيشون بمبدأ ' نفعل كل شئ سوياً '
رفع كلاهما يديهما ف أخبرت الفتاه بالوقوف و طرح سؤالها لأنها أسرع منه في حركتها
أنت تقرأ
VANILLA FLAVOURED TEACHER
Fanfiction" هل أنهيت غسول الجسد خاصتي ؟" " أجل رائحته فانيلا" " لما يونجي كانت هذه أخر عبوه في المتجر " " لكنك من أوقعتني عشقاً بالفانيلا !" بدأت في ٢٠/٥/٢٠٢٣ ♡ إنتهت في ٢٢/١٢/٢٠٢٣ ♡