" هل أنتي بخير ؟"
صرخت فجأة و رفعت وجهها و هي علي أتم استعداد توجه له قبضه قويه و فجأة
" زجاجة الفانيلا! "
" زجاجة الفانيلا ؟ "
" أستاذ مين أنا أسفه ما هذا أنا حقاً أسفه"
" لا بأس أوليڤيا أنتي بخير ؟"
" أجل بخير "
دار هذا الحوار بينما هي تقريباً شبه تجلس في أحضانه
' هو حقاً يشبه حليب الفانيلا عن قرب '
حاولت الإستقامه لكن يبدو ان قدمها لها رأي أخر
سقطت في أحضانه مره أخري لكن هذه المره صرخت بألم
" يبدو أن كاحلك إلتوي "
" لا ربما فقط بسبب الدوار "
" هل نذهب للمشفي ؟"
"لا لا يوجد داعي "
" متأكده"
" أجل أحتاج للذهاب للمنزل فقط "
" حسنا هيا لنوصلك "
" أستاذ زجاجه اه اسفه أقصد أستاذ مين هل كان انت من يسير خلفي ؟"
" أجل "
" و أمس هل كان أنت؟"
" أجل أيضاً"
"العنه أستاذ فانيلا كنت سأموت خوفاً"
" ما الداعي لأستاذ في جملتك أوليفيا بعد ان لعنتي"
" لا لم اقصد لعنك انا اقصد الموقف لقد اصابني الارق و انا متعبه لم استطع النوم "
إستقامت أخيراً
كانت تستند على ذراعيه بشكل كامل حتي إعتدلت وقفتها و إستقامت بشكل جيد
لكن أستاذنا النبيل لديه رأي أخر
قام بمد ذراعه الأيمن و ينظر لها
" يمكنك الإستناد علي ذراعي لا بأس "
نظراً لكمية المسكنات التي أخذتها فجسدها بالفعل ليس متزن
لم ترده و بالفعل إستندت عليه و بدأ الاثنان في الإتجاه الي المنزل
" ما مشكلتك مع كلمة زجاجه يا أوليفها حقاً أتسايل منذ يومك الأول ؟"
أنت تقرأ
VANILLA FLAVOURED TEACHER
Fanfiction" هل أنهيت غسول الجسد خاصتي ؟" " أجل رائحته فانيلا" " لما يونجي كانت هذه أخر عبوه في المتجر " " لكنك من أوقعتني عشقاً بالفانيلا !" بدأت في ٢٠/٥/٢٠٢٣ ♡ إنتهت في ٢٢/١٢/٢٠٢٣ ♡