" لا شئ ذهبت أنا و جيمين لمتجر الشكولاته و وجدت چي
حاولت جاهده تذكرني بها لكن لم أستطع تذكرها نهائياً
شعرت بتأنيب الضمير عند عودتنا و حزنت من أجلها و حاولت الضغط علي ذاكرتي كي لا يتكرر الأمر مجدداً مع أي أحد لكن كان الأمر ضدي
أسفه أعلم أنه ليس مبرر لكن أعدك لن أكررها
أسفه لإقلائق "
أنهت حديثها بقبله علي قلبه و كف يديه الذي يمسد علي شعرها من الداخل
بالرغم من أنه غضب لكن يتفهم موقفها
لم يريد أن يطيل في الأمر علي أي حال كان يوم طويل و هم مرهقين في الأصل
" حسناً لا بأس فانيلا هيا للنوم "
كان علي وشك النوم لكن تفاجئ بها تقترب منه تقبله في عنقه أسفل أذنه و تهمس
" أحبك يون فالتحلم بي "
أنهت جملتها بتنفس عميق و خلدت للنوم و هي تتوسط عنقه
هي كادت تجعله يجن
هذه هي عادتها قبل الحادثه!!!
مر أسبوع منذ هذا اليوم
منذ هذا الاسبوع و هي تفاجئه يومياً بفعل عاده من عادتها القديمه
هو فقط يراقب في صمت و قلق
هل بدء في الشك ؟
قليلاً
هل سيخبرها أي شئ ؟
إطلاقاً
اليوم هو موعدهم مع المالك لرؤية المنزل
كان الإثنان في الطريق سيراً علي الأقدام المنزل يقع في المنتصف بين الحي الذي يمكثان به و الحي الذي تمكث به سو
لذا يعتبره يون و عينه أقصد زوجته موقع متميز
وصل الإثنان إلي الموقع و كان الرجل ينتظرهم في الحديقه
ذهب إليهم و رحب بهم
أخذهم جوله سريعه في مدخل المنزل و الحديقه الصغيره الأماميه
دخل بهم المنزل
أول شئ غرفة الجلوس
كبيره نوعاً ما
"ألوانها هادئه ما رأيك ؟"
أنت تقرأ
VANILLA FLAVOURED TEACHER
Fanfiction" هل أنهيت غسول الجسد خاصتي ؟" " أجل رائحته فانيلا" " لما يونجي كانت هذه أخر عبوه في المتجر " " لكنك من أوقعتني عشقاً بالفانيلا !" بدأت في ٢٠/٥/٢٠٢٣ ♡ إنتهت في ٢٢/١٢/٢٠٢٣ ♡