NINETEEN

221 19 81
                                    

" لا شئ ذهبت أنا و جيمين لمتجر الشكولاته  و وجدت چي

حاولت جاهده تذكرني بها لكن لم أستطع تذكرها نهائياً

شعرت بتأنيب الضمير عند عودتنا و حزنت من أجلها و حاولت الضغط علي ذاكرتي كي لا يتكرر الأمر مجدداً مع أي أحد لكن كان الأمر ضدي

أسفه أعلم أنه ليس مبرر لكن أعدك لن أكررها

أسفه لإقلائق "

أنهت حديثها بقبله علي قلبه و كف يديه الذي يمسد علي شعرها من الداخل

بالرغم من أنه غضب لكن يتفهم موقفها

لم يريد أن يطيل في الأمر علي أي حال كان يوم طويل و هم مرهقين في الأصل

" حسناً لا بأس فانيلا هيا للنوم "

كان علي وشك النوم لكن تفاجئ بها تقترب منه تقبله في عنقه أسفل أذنه و تهمس

" أحبك يون فالتحلم بي "

أنهت جملتها بتنفس عميق و خلدت للنوم و هي تتوسط عنقه

هي كادت تجعله يجن

هذه هي عادتها قبل الحادثه!!!

مر أسبوع منذ هذا اليوم

منذ هذا الاسبوع و هي تفاجئه يومياً بفعل عاده من عادتها القديمه

هو فقط يراقب في صمت و قلق

هل بدء في الشك ؟

قليلاً

هل سيخبرها أي شئ ؟

إطلاقاً

اليوم هو موعدهم مع المالك لرؤية المنزل

كان الإثنان في الطريق سيراً علي الأقدام المنزل يقع في المنتصف بين الحي الذي يمكثان به و الحي الذي تمكث به سو

لذا يعتبره يون و عينه أقصد زوجته موقع متميز

وصل الإثنان إلي الموقع و كان الرجل ينتظرهم في الحديقه

ذهب إليهم و رحب بهم

أخذهم جوله سريعه في مدخل المنزل و الحديقه الصغيره الأماميه

دخل بهم المنزل

أول شئ غرفة الجلوس

كبيره نوعاً ما

"ألوانها هادئه ما رأيك ؟"

VANILLA FLAVOURED TEACHER حيث تعيش القصص. اكتشف الآن