إلتقطت أوليڤيا هذه صوره عندما كانوا بإجتماع مع إدارة الجامعهحينها طبعتها في إطار كبير و وضعته في غرفة الجلوس في الطابق التاني و تجلس هي و دال يتغزلون بها
"كنا في عطله و تركنا دال مع سو "
قال يونجي
" يا إلهي يونجي أنظر هذه أيضاً "
صرخت أوليڤيا بدون سابق إنذار و هي تعرض عليه صوره في الهاتف
" أه أجل يا رفاق هذا اليوم كان جيد أيضاً كان من ضمن عاطلتنا"
" جيد ماذا يون كان رائع
يومها أخذني في جوله على الدراجه في جزيرة جيجو بين الطبيعه
يجب أن تجربوا هذا مع أحبائكم "
غمزت أوليڤيا نهاية حديثها مما أضحك زوجها
" يكفي لهنا يونجي باقي الصور لن أسمح لك بنشرها أشعر بالغيرة"
" تشعرين بالغيرة من كل شيء أوليڤيا ماذا ستفعلين عندما تأتي حبيبة والدها إذا "
" منذ الأن و تقول حبيبة والدها و أنا أين ؟"
" يوجد فرق بين مكانتكم في قلبي ڤيا "
" الأن ڤيا ؟
سأخبر دال أنك ناديتني بي ڤيا و تصرف معه طالما لديك حبيبه أخرى غيري
داااال يا صغيري و حبيب قلبي الوحيد والدك ناداني بي اللقب الخاص بك "
" أبي"
كان هذا صراخ الصغير بالاسفل الذي شعر بالغيرة علي والدته
" تباً لي و لذاكرتي نسيت أمر هرمونات حملك هذه "
" هرمونااات؟!!
دال يا صغيري "
"أبي إبتعد عن ڤيا خاصتي "
كان يونجي يبكي داخلياً علي ما سيتلقاه الآن من توبيخ طفله
و في الحقيقه هو لا يريد هذا شيء غير مهذب لأنه كان يفعل مثله تماماً مع سو عندما كان بعمره
حتى أنه يفعل ذات الأمر الآن لكن عندما يكون وحده مع والديه ، يخاف أن يفعل أمام أوليڤيا و دال لأنهم سيجدوا محتوى لعام كامل ليستخدموه ضده
أنت تقرأ
VANILLA FLAVOURED TEACHER
Fanfiction" هل أنهيت غسول الجسد خاصتي ؟" " أجل رائحته فانيلا" " لما يونجي كانت هذه أخر عبوه في المتجر " " لكنك من أوقعتني عشقاً بالفانيلا !" بدأت في ٢٠/٥/٢٠٢٣ ♡ إنتهت في ٢٢/١٢/٢٠٢٣ ♡