في بنات معانه هنا شافو واحده سارقه روايه قلب الباشا و نشراها عندها في جروب عالفيس بوك
و اخده جزء كبير من البارت التاني و نشراه علي صفحتها و كاتبه باقي الروايه في اول تعليق و لما تدخلي عليه تلاقي روايه تانيه في تطبيق تاني اصلا
بجد الموضوع حرق دمي و انا مش عندي فيس
لو امكن الي عنده فيس يدخل عالجروب ده و يكتب كومنت ان الروايه بتاعتي و مسروقه
معلش هتعبكم معايه و مش بجبر حد علي فكره ده مجرد طلب مش اكتر
اسمها روايات ملك روحي عالفيس
و شكرا
________________جلس فوق الفراش الخاص بايناس و هو يرتدي شورتا قصيرا فقط و ينظر لها بشرود حينما كانت جالسه امام المراه تضع الكثير من مستحضرات التجميل مرتديه عبائه بيتيه ضيقه فهي لا تفضل ابدا ارتداء الثياب الخليعه كما تسميها .....كان عقله شاردا في تلك الرساله و اخذ يقارنها بصدق حديثها معه حينما سالها : بتحبيني يا ندي.......شعورا قوي يخبره ان يصدقها و سيفعل ...و لكن اذا ثبت العكس سيذيقها العذاب الوان
اما تلك الحيه كانت تنظر له من خلال المراه بخبث و ابتسمت بتشفي حينما لاحظت الوجوم الظاهر عليه فقالت بداخلها : شكل خطتك يا عزه هتجيب نتيجه الهم ظهر علي وشه من اول رساله امال هيعمل ايه فالباقي ههههه
تحركت تجاهه بدلال سمج ثم جلست بجانبه و قالت بميوعه كاد ان يتقيأ منها : مالك يا باشا من وقت ما جيت و انت ساكت ...مدت يدها تتحسس صدره و قالت بمغزي : هو انا مش وحشاك يا راجل و لا ايه دانت داخل في شهر ملمستنيش ....اعمل حسابك السهره انهارده صباحي ااااه لازم تعوضني عن غيابك كل ده
نظر لها بهدوء ينافي ما يجول في صدره و قال : قصدك عشان تحلبيني و مقدرش انام مع باقي النسوان صح ...هي دي وصيه امك ليكي يا نوسه و لا عملتيها من نفسك المرادي
نظرت له بزهول لعلمه ما تفكر به و لكن لحقت حالها و قالت : ابدا و ربنا ماقصد كده انت بس واحشني يا حسن
لم يستثغ اسمه منها و لكنه حاول اخراج تلك الصغيره و طريقه نطقها لاسمه من عقله و قال بجديه : اسمعي يا بت الناس كيد النسوان ده مش هياكل معايا انا متجوز تلاته و ربنا امرني بالعدل بينهم و الحمد لله عندي صحه تهد جبال يعني مش هتفرق معايا انام معاكي كام مره لاني بردو هدي الباقي حقهم فيا ...و بعدين انتي من امتي بتهتمي بالكلام ده يا نوسه دانتي عمرك ما لبستي قميص نوم و لا اشترتيه حتي
زاغت ببصرها و قالت : ااا...انت عارف اني مش بحبهم و بعدين بقيت مش عاجبه دلوقت
زفر بحنق و قام من مجلسه ثم قال : هطلع اشرب سيجاره و اجيلك مش هنقضي الليل كله في كلام فارغوقف يدخن بشراهه و لاول مره لا يجد الرغبه في لمس احداهم و لكنه مرغما علي ذلك حتي لا يحاسبه الله علي هجره لهم فالفراش دون سبب
بعد وقت قصير دلف اليها وجدها ممدده علي ظهرها في انتظاره .....اغمض عينه و اقترب منها بدون شعور ...حتي شعوره بالشهوه كرجل لا يجده و كان رجولته ابت ان تنتصب لغيرها و حينما وصل لذكري ما حدث بينهم منذ عده ايام وجد وحشه بدأ يثور علي أثر ذكراها ....هو لم يقبل احداهما في فمها ابدا و لم يلمس انوثتهما كما فعل مع نداه ...علاقته الحميمه معهما علاقه روتينيه بحته و بالاخص مع ايناس..... تتمدد اسفله بدون روح حتي لا تبدي اي تجاوب علي ما يحاول فعله معها لكي يوصلها للنشوه كل ما يقابله منها البرود الذي كان يثير جنونه ...لكن الان حمد ربه علي برودها حتي ينهي تلك المهمه الثقيله عليه بسرعه ....اخذ يقبل عنقها و هو يفرك ثديها من فوق الملابس و لكنه شعر بغضب لا يعلم مصدره فرفع نفسه و قال : ما تقلعي ام الجلابيه الي لبساها دي .....قبل ان ترفض كان يشقها نصفين و انهال علي ثديها يمتصه بعنف ...صرخت و حاولت ابعاده و لكنه لم يهتم بل رفع حاله عنها و فرق ساقيها بعنف جعلها تصرخ اكثر ثم قام بايلاجها دون اي مقدمات بعد ان مزق لباسها التحتي ....ضاجعها بقوه لا يعرف لما و لكنها حينما صرخت به بغضب و قالت : براااااحه اااايه انت نايم مع بهيمه
اعطته الفرصه ليفرغ غضبه اكثر ...دفع رجولته بقوه داخلها و قال بغل : مش انا واحشك يا نووووسه ...انتي كمان وحشاني ...استحملي بقي ...اعقب قوله باغماض عيناه حتي لا يري غير تلك العاشقه امامه وهو يتخيل انها هي التي يفعل بها هذا ...و لكن لاااا لن يفعل ذلك معها ....شعوره معها مختلف ...اول مره يلمس شفاه انثي ..بل لم يتخيل يوما ان يدفن راسه بين ساقي امرأه مهما كانت ....و لكن نداه مختلفه......قلب الباشا تستحق ان يمارس معها الحب .....لا الجنس....هكذا كان يفكر و مع اخر كلمه صورها له قلبه كان يقزف حممه داخل تلك المسجاه تنظر له بغيظ و كانها تنتظر خلاصها من تلك المهمه الثقيله علي قلبها ....سحب حاله من داخلها و بدون ان ينظر لها قال : هروح اتشطف و ارجعلك نكمل يا .....نوسه...قالها باستهزاء وهو يعلم تمام العلم بردها ...و لم تخيب ظنه حينما قالت بزعر : لاااا كفايه كده مش قادره و الله انا حتي مش هقدر اقوم استحمي تصبح علي خير......و فقط التفت بالشرشف و ذهبت في نوما عميق كعادتها ....نظر لها بغيظ و قال وهو يتجه للخارج : بتنام زي القتيل ....لمعت عيناه بفرحه و قال : طب و الله مصلحه
اخذ حماما سريعا و ارتدي ثياب بيتيه مريحه ثم سحب سلسله المفاتيح خاصته و خرج بتمهل ناويا الصعود لتلك الصغيره ..لكي يطمان عليها فقط و يعود سريعا ...هكذا اقنع حاله وهو يدلف شقتها بعد ان فتح الباب بمفتاحه الخاص.....توجه ناحيه غرفتها و لكنه وقف مبهوتا حينما وجدها تنام في وضع الجنين و هي مرتديه قميصه الذي كان يرتديه صباحا ...اقترب بتمهل و شعر بغصه في قلبه حينما راي اثار الدموع فوق رموشها
لم ينتظر و لم يهتم بنومها بل مال عليها حاملا اياها داخل احضانه مما جعلها كادت تصرخ و لكنه ابتلع صرختها داخل فمه الذي كان يقبلها بنهم ...و جوع ...و وجع ....و كثير من الاشتياق
لم تصدق حالها بعدما علمت هويته و لاول مره تترك عيناها مفتوحه و هو يقبلها بل بدأت تبادله بجهل و يدها تمسك شعره من الخلف لتقربه منها اكثر ....ظلا هكذا لفتره طويله و كانهما ابتعدي عن بعضهما دهرا ...فصلها بشق الانفس ثم نظر لها و قال : وحشتيني يا ندايا
بكت ...نعم هبطت دموعها فرحا بما فعله و بما سمعته منه و الذي في اقصي احلامها لم تتخيله....كوبت وجهه بيديها و قالت بعدم تصديق : نداك
كوب وجهها هو الاخر و قال : ايوه ندايه الي نزل علي قلبي و طفي جمر النار الي كنت حاسس بيه جواه ....نظر لقميصه و اكمل بابتسامه حلوه بعد ما شوفتك لابسه التي شيرت بتاعي ....نظر لها بتمني و اكمل بحروف تقطر رجاءا الا تخيب ظنه : ليه ....ليه لابساه يا ندي مع اني كنت لابسه و نايم بيه كمان
قبلته بسطحيه و قالت : عشان اشم ريحتك فيه و احس انك معايا يا حسن ...عشان احاول اطفي نار قلبي الي مليه الغيره ...بكت و اكملت : وعدت نفسي اني هتحمل ظروفك و انك مش ذنبك لما حبيتك ...بس غصب عني نار قادت جوايا لما شوفتك داخل عندها و انا بتخيل الي هيحصل بينكم ...كنت هموت ...معقول هتبوسها زيي ....هتعمل معاها زي الي عملته معايه لا و هتكمله كمان للاخر ...نظرت له بغيره حارقه و اكملت : هتناااام معاها يااااا حسن
التقط شفتيها يروي عطش قلبه الذي لا يشبع من شهدها و يده تجرات علي مفاتنها ...اما هي كانت حرفيا تاكله بفمها و لا تهتم ان جردها مما ترتديه ...الاهم انه معها ...بين يديها ...في بيتها ...فوق فراشها ....اعتدلت لتلف ساقيها حول خصره دون ان تفصل قبلته الداميه و لكنها اضطرت ان تفصلها حينما شلح عنها قميصه بهمجيه ...امسك نهديها بيده يعتصرهم بقوه و التقم حلمت احداهما يمتصها بنهم ...و الصغيره تتحرك بعشوائيه فوق رجولته المتضخمه اسفل انوثتها المشتاقه اليه مما جعله يلغي عقله تماما و يستمع لنداء قلبه الذي اصبح يريدها و بشده ....امسكت راسه لتقربه اليها اكثر و ما كان منه الا ان يمتصها بنهم اكبر و احتياج لكل ما تعطيه له ...تلك المشاعر لم يجربها من قبل...لاول مره يشتهي امراه لتلك الدرجه حتي انه اصبح ياكلها باسنانه ...و يده التي امتدت لتداعب انوثتها اصبحت تعتصرها ...و الصغيره تتاوه باحتياج ليس للشهوه فقط بل لحبيبها التي تمنته طيله حياتها
رفع راسه و نظر لها بعمق ليري تاثير ما سيقوله عليها و قال بصوت متهدج : انا عايزك يا ندايه ...محتاجك ...مش هقدر اصبر اكتر من كده ...و لاول مره حسن الباشا هيخلف وعده ....كوب وجهها و اكمل برجاء ظهر في نبرته : هتزعلي لو خلفته يا ندايه
لم تتفوه بحرف بل قامت بتقبيل يده التي تحاوط وجهها و بمنتهي الهدوء امسكت قميصه لتخلعه عنه ...ثم طبعت قبله حانيه فوق موضع قلبه و قالت : انا كلي ملكك يا حسن سواء امنتني علي قلبك او لا ...قولتهالك و هقولها تاني ....حبي ليكي يكفينا احنا الاتنين ...انا يرضيني بس انك عايزني في حياتك
قبلها بعشق يشعر به يتغلغل داخله ثم قال بلمعه جميله ظهرت داخل عينه : طب ولو قولتلك اني مش محتاجك جنس يا ندي ..نظرت له بعدم فهم فاكمل بمنتهي الصدق : مش محتاج الجنس علي قد مانا حاسس اني محتاجك انتي ...محتاج روحك تحي روحي ....الي حسيته معاكي عمري ما عشته قبل كده ...و لا اتمني اعيشه مع غيرك ...انا عمري ما بوست واحده في بوقها و لا لمستها زي ما عملت معاكي ...نظر الي انوثتها لتفهم معني حديثه فنظرت له بزهول و قالت : متجوز اتنين و عمرك ما بوستهم طب ازاي
قبلها بسطحيه و قال : مش هعرف اشرحهالك بس هو ده الي حصل و بدون دخول في تفاصيل مينفعش احكيها العلاقه بيني و بينهم اقل مالعاديه....المهم ....تنهدت بعشق و قالت : المهم ايه يا باشا
نظر لها بحب و قال بتمني : عايزاني يا قلب الباشا ...تقبلي تبقي مراتي ...و تكملي معايه بقيت عمرك و انتي حابه العيشه معايه
ندي : بردو هقولك انا اتمني اعيش جاريه تحت رجيلك يا حبيبي و راجلي و سندي و كل الي اتمنيته من الدنيا.....بعشقك يا حسن و بموووت فالتراب الي بتمشي عليه
لم ينتظر اكثر ...يكفيه ما سمعه و نزل علي قلبه كالمطر الذي روي صحراءه القاحله ....لن نقول قبلها بل الاصح انه التهمها التهاما ....لما طعم قبلتها ياخذني فوق السحاب ...ما بال طعم جلدها اصبح مثل الحلوي التي لا مثيل لها حينما امتص جلد رقبتها الناعمه....اما حبتان الرمان خاصتها فانا قتيلا امامهم حينما ارتشف حلماتها الورديه و غصبا عني اجد اسناني تاكلهم اكلا ....مهلا صغيرتي اهاتك تجعلني اجن رفقا بي......امالها فوق الفراش و لا يعلم كيف نزع عنه باقي ملابسه ثم في لمح البصر كان يمزق لباسها التحتي فهو ما كان متبقي عليها ...ضاجعها بعينه قبل ان يجلس علي ركبتيه بجانب الفراش و يقوم بسحبها من ساقيها اللذان وضعهم فوق كتفه ....نظر لشبقها المسال بين شفرتيها و كانه لم يذق طعم الماء منذ زمن ...كان عطشا للغايه ...دفن راسه داخلها و اخذ يمتص رحيقها بعشق تضخم في قلبه و لا يعلم كيف او متي حدث ذلك ...تلك الصغيره اخطتفته في غفله منه ...وهو اكثر من مرحب ....امتص شفرتيها ...لعق شهدها بلسانه ...قضم بزرها باسنانه ..اما يده كانت تعبث في نهديها بعدما راها تفركهم بنفاذ صبر ...جعلها تاتي بشهوتها مره و عمل علي اثارتها مره اخري ثم قام من مجلسه و تمدد فوقها بعد ان سحب جسدها للخلف ...اخذ يقبلها برفق رغم وحشه الثائر بضراوه و الذي قام بامساكه بيد واحده و اخذ يداعب انوثتها به و في غفوه منها ....اقتحمها ....يا اللللله ما هذا النعيم الذي اشعر به ....و كانها خلقت لي ....دمائها الذكيه تسيل فوق رجولتي ...و كانها اكسير الحياه ....فصل قبلته بعد ان شعر بتقبلها له بداخلها بعدما كادت ان تصرخ من الالم الذي شعرت به ...نظر لها بحب و قال بصدق خرج من اعماق قلبه وهو ما زال ساكنا داخلها : بحبك يا ندايه ...نظرت له بدموع و همست دون تصديق : حسن
قبلها بحب و قال : يا قلب حسن و عمره الي راح و ندم عليه من غير ما تكوني جنبه و جوه حضنه يا قلب الباشا.....و فقط بدات الملحمه حينما شعر بحلاوه كلماته و فرحه قلبه بنطقها فاخذ يتحرك داخلها بسرعه طفيفه و فمه يعرف طريقه ...فهو لا يشبع ابدا من تلك النهدان ...و تاوهاتها عزفت اجمل سيمفونيه اطربته مما جعله يلجها بسرعه و قوه فهو اصبح لا يتحمل الانتظار اكثر ...حسنا حسنا اقزف الان و لتتركها ترتاح قليلا ...قليلا فقط ...و بعدها لديك كل الوقت لتعلمها فنون عشق الباشا ....و جنونه
تحكم في حاله بصعوبه حتي تاتي بمائها اولا ..و حينما شعر برعشتها قذف حممه داخلها بفرحه شديده جعلته يذكر ربه في ذلك الوقت و يبتهل داخله : ياااارب ارزقني منها بعيل يفرح قلبها و قلبي......هنا انتهت المعركه بعدما ارتمي فوقها ينثر قبلات رطبه علي ثائر وجهها تعبيرا عن امتنانه لها لما جعلته يعيشه معها ....بعد فتره انسلت من داخلها ثم تمدد فوق الفراش و سحبها فوقه ....لم تستطع النظر اليه من شده خجلها ...فهي الان فقط افاقت من حلمها الذي طالما تمنته ...و اكتشفت جرئتها معه...وهو اكثر من يفهم عليها ...
ملس فوق شعرها و قال : برفق : مبسوطه ياحبيبي
رفعت راسها و نظرت له بزهول ثم قالت : حبيبك ...انا افتكرت ..اااا
ابتسم وهو يملس علي وجنتها بيد و اليد الاخري وضعها تحت راسه ثم قال : افتكرتي اني بقولك بحبك عشان نايم معاكي ..تؤ ....يبقي انتي متعرفيش الباشا يا ندي ....انا عمري مانطق كلمه مش حاسس بيها لمجرد اني اجاري الموقف الي انا فيه ...انا كده كده كنت نايم معاكي ...و فوق منك ...و بقيتي مراتي خلاص ...يعني مكنتش مضطر ان اقولها ...تنهد بوله و اكمل : بس انا حسيتها فالوقت ده اوووي يا ندي ...وقتها مر عليا بسرعه كل المواقف الي كانت بتحصل بينا و بتخانق معاكي فيها ...افتكرت النار الي كانت بتبقي جوايا لما بتفردي شعرك و لا حد يعاكسك ....كنت فاكر ان دي غيره اخ علي اخته ....انهارده بس عرفت انها غيرت راجل علي حببته ...الي عيشته معاكي و حسيت بيه في اسبوع بعمري كله ....يمكن اكون بحبك من زمان و مش اخد بالي ...يمكن حبيتك لما اقربت منك و عيشت معاكي تحت سقف واحد ...في كل الاحوال ميهمنيش امتي حبيتك ..الاهم اني عرفت اني بحبك و فرحان بالاحساس ده ...نظر لها بتحزير و اكمل : بس يا رب تكوني قد عشق الباشا و تتحملي ناره الي خايف عليكي منها
ندي : انا مش قادره اصدق و لا لاقيه كلام اقوله ...تنهدت بقوه و اكملت : بس اقولك مش مهم امتي و لا ازاي حسيت بحبي ...المهم انك وصلتله يا باشا
سحب راسها بيده التي كانت تملس علي وجنتها ثم قربها منه و قبلها بقوه و شغف ثم فصلها و قال : انتي قلب الباشا يا ندي....و فقط بدأ معها ملحمه اخري اكثر دراوه يفعل بها كل ما يحلو له ...و يعطيها كل ما يشعرها انها انثي مرغوب فيها من حبيبها الاوحد
ظلا هكذا حتي وقعت عينه علي الساعه المعلقه فوق الحائط فقال بزهول : الساعه سته الصبح انا ازاي محستش بالوقت
ابتسمت له و قالت : هو كده الوقت الحلو بيعدي بسرعه
ضحك بصخب ثم قرص ثديها و قال : مجرمه انتي يا حبيبي
راقصت حاجباها بشقاوه و قالت : تربيتك يا قلب حبيبيك
ضحك من قلبه و ضمها داخل صدره ثم قال : طب يا قلب الباشا حبيبك انا هقوم اخد دش بسرعه عشان انزل قبل ما ايناس تصحي و هقابلك عالفطار تحت بعد شويه
رفعت جسدها ثم قبلته علي وجنته و قالت : تمام يا حبيبي يلا عشان متتاخرش
نظر لها بشك و قال : ايه ده يعني مفيش لاويه بوذ و لا نكد و ازاي تسبني دلوقت و كده
ضحكت له و قالت بصدق : انا اعقل من كده يا حسن اااه الغيره هتموتني بس طلوعك عندي انهارده يخليني اتحمل اي حاجه عشان خاطرك ...اكملت بلمحه حزن : حتي لو هضطر اتحمل غيرتي من وجود اتنين غيري في حياتك
كوب وجهها و قال بعشقا خالص احتل كيانه : موجودين في حياتي اه بس مفيش غيرك في قلبي يا ندايه
أنت تقرأ
💙قلب الباشا💙
Mystery / Thrillerتلك المره لم اكتب مقدمه لقصتنا بل دعونا نعيش مع ابطالنا داخل تلك الحاره الشعبيه مع ابطالنا و نحيا معهم تفاصيل حياتهم الصاخبه لحظا بلحظه تنويه هذا المحتوي خاص بالبالغين لا ينصح بمن هم اقل من ١٨ لما يحتويه من الفاظ او مشاهد جريئه قد لا تناسب البعض مح...