💙الفصل ٢٠💙

147K 1.5K 318
                                    


لما يكون في حياتك حد ماليها و اعتبرته كل ماليك....ده شىء جميل.....بس نصيحه خلي جواك مساحه للفراق....عشان الوجع ميدمركش....لان في لحظه ممكن ...تتخان.....يتغدر بيكي....يتكدب عليك.....او تتساب من غير عزر
مجرد نصيحه
_________________

وقف يتامل جمالها و لا يستطيع ان يصدق كل ما يراها حوله ….و الجميله تتامله بعشقا خالص و قلبها يكاد يطير فرحا حينما رات كل تلك الانفعالات التي تظهر علي محياه و تؤكد فرحته برغم علامات الزهول الباديه عليه

قطعت ذلك الصمت و قالت بابتسامه حلوه : ساكت ليه ....المفاجأه مش عجبتك و لا ايه

نظر لها بعينان تلمع و قال بصوت يكاد يكون اقرب للهمس : كل ده عملتيه عشاني ...امتي و ازاي ...ليه كل ده ...زفر بقوه و اكمل : انا مش عارف اقول ايه في اقصي احلامي عمري ما تخيلت ان حد يعمل عشاني كل ده ....مفيش حد بيفتكر عيد ميلادي يا ندي حتي انا كنت ناسيه لولا انك قولتيلي امبارح كل سنه و انت طيب ...ابتسم و اكمل : و فكرت ان الحكايه خلصت علي كده بس كنت مبسوط اوووي ....انتي الوحيده الي عمرها ما نسيته ...كل سنه كنتي بتفكريني و تجبيلي هديه و كنت بتريق عليكي و اقولك مش عيب شحط زي يتجابلو هديه عيد ميلاد ...بس المره دي غير ....مش عارف ليه اتأثرت اوي كده عامل زي العيل الصغير الي امه جابتله هديه كان هيموت عليها

اقترب منها ثم لف زراعه حول خصرها و قال : مش قولتلك انتي نعمه ربنا رزقني بيها

اسندت يدها فوق صدره و قالت : انا معملتش حاجه يا حسن ...لو كان بايدي كنت عملت اكتر من كده ...بس ده الي قدرت عليه عشان اخليها مفاجأه تفرحك ...انا لو اطول كنت اديتك عمري هديه

سحبها بهدوء ينافي ثوره قلبه العاشق لها ثم قبلها برقه...بعشق...بفرحه لم يعرف لها طعم الا من بعد ان دلفت تلك الصغيره حياته ...تحولت بعد قليل الي قبله ...جامحه متطلبه...راغبه لها حتي النخاع....و ما كان منها الا ان تلف يدها حول عنقه و تغرس اصابعها الرفيعه داخل شعره  و تعبث به

حملها و لم يفصل قبلته ثم جلس فوق الاريكه التي خلفه جاعلها تجلس فوقه بعد ان اندلعت نيران الرغبه داخله و لم يقدر حتي ان يتجه بها نحو الداخل

ذادت قبلته جموح و يده عاثت علي جسدها فسادا ...و الصغيره تفرك فوق رجولته بنفاذ صبر ..فهي اكتشفت ان شهوتها تتئجج بمجرد رؤيته امامها فما بال لمسته الفاجره علي جسدها اللذي ما زال يكتشف تلك الجنه التي لم تتمني ان تدخلها الا معه

هبط بقبلاته علي عنقها بعد ان ادمي شفتيها بقبلته الشرهه حتي تورمت من عضاته لهما....هو يمتص جلدها و هي تفرك فوقه و تتاوه بعهر جديد عليها الي ان اعتصر ثديها بيده قبل ان يذيح عنها ذلك الثوب الذي يفصله عن مفاتنها .....نظر لها اثناء خلعه للفستان و قال بتهدج : حاسه بايه يا ندي...القي الثوب ارضا ثم امسك ثديها بعد ان اخرجهم من حماله الصدر دون ان يخلعها عنها و اكمل : قولي نفسك في ايه و انا اعمله ...متكسفيش مني ..نفسي اسمعك ...اخذ يفرك حلماتها برفق مؤلم وهو يكمل : نفسي اعرف انك بتتمنيني زي مانا هموت عليكي و لا لا...عايز اشيل الحواجز الي بينا ...انتي انا يا ندايا ...مش عايز كسوف بينا

💙قلب الباشا💙حيث تعيش القصص. اكتشف الآن