سأجدك يوما ما ....... انتضيريني
____________♡♡
ليلة اكتمال القمر...تجمع جميع المستذئبين... هل انا واحدة منهم
..............................••••••..........................
في قرية صغيرة هناك حاجز أخضر يفصل بين البشر و المستذئبين لكن هناك سر في تلك...
كان يمشي ذهابا و إيابا...ليس وقت هذه المشكلة أصبح لجيني علامة لوكا و هذا لم يحدث من قبل الا في الأساطير القديمة إنه ثلاثي الحب كان لوكا يمشي ذهابا و إيابا تقابله جيني التي كانت منزلة رأسها تنظر الى الارض كأنها هي الضحية في الموضوع، و كانت اللونا فيوليت و الالفا يوهان يقابلانهما يفكرون في حل للمشكلة و كل هذا في مكتب ألالفا.........
في جهة آخرى كانت أوليفيا جالسة فوق السرير شاردة في الهواء لم تقبل تناول الطعام بعد ما احضرته لها لورين ... في لحظة وقفت تنظر الى الزجاج راحت تفتحه لتدخل منه فراشة ذهبية كانت تلك الفراشة ساحرة بالنسبة لأوليفيا كانت تلك الفراشة تحوم في أرجاء الغرفة حتى توقفت بجانب الباب كأنها تطلب منها فتحها تقدمت أوليفيا منها و بالفعل فتحت لها الباب بدأت تلك الفراشة تحوم في أروقة القصر و ماكان على أوليفيا إلا إتباعُها، خرجت تلك الفراشة إلى الحديقة حتى وصلت إلى الغابة كانت أوليفيا لا تزال تتبعها كأنها وجدت السكينة في منظرها و هذا قد يخرجها من إكتئابها.......وفي لحظة تحول ذلك الون ذهبي الساحر إلى أسود و أخرجت منها دخانا كثيفا اختفت بداخله تلك الفراشة "كان استدراجك سهلا" ذلك الصوت نبع من ذلك الذباب الكثيف جلست تنظر أوليفيا بدون ملامح كأنها أصبحت جسدا بلا روح تسمع ذلك الصوت الاجش شيئا فشيئا بدأت تتضح رؤية ذلك الجسد بدأ يقترب قد كان ديث و قد عرفته بمجرد رؤيته...... كان ذا جسد نحيل و وجه وسيم كان يرتدي قميص أبيض داخل سرواله الاسود مع معطف طويل أسود أيضا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"دعينا لا نتشاجر كوني متعاونة" قال كلماته لتنبس الأخرى "خذني أينما تريد" قالت أوليفيا كلماته لتقترب منه و تمسك يده نظر لها بإستغراب "لم أظن ذلك...هل هذا كله لأجله" نظرت له و فهمت قصده بقت صامتة تنظر له بحدة لكن خلف تلك النظرات كان قلبها ينبض بخوف.. ماذا بعد؟ مالذي سيحدث لها؟ هل سيقتلها أم يعذبها؟ كانت كل تلك الأفكار تجول في بالها..... "كان هذا سهلا...ليس كما توقعت" قال ليطلق تشه ساخرة لتنظر له الاخرة قربها منه و في لحظة وجدت نفسها في السماء "أمسكي يدي جيدا" قال ديث هذا لتظغط أكثر على يده تمسكه بقوة أكثر
_________________<>*** ملاحظة: ديث يعني الموت لكن هو ليس الموت بحد ذاته هو أسطورة قديمة لأمير أحد الملوك السبع" أعظم ملوك العالم" كان له إبن وسيم تعشقه كل فتيات العالم و منهن بيربولد 〔Pure blood〕و يعني اسمها الدماء النقية كانت فتاة طيبة يحبها كل من حولها و هي ابنة أعظم ساحر وقعت في حبه بشدة لكن الأمير كان فتى لعوب صباحا مع فتاة و مساءا مع آخرى و بالفعل كسر الأمير قلبها و جف قلبها و والدها وضع عليه لعنة أصبح من يراه يكره جف قلبه مثل ابنته كره كل من حوله و قتل من أزعجه و أكبر فعل عند قتله لأبوه و مز هناك أصبح يعى ديث و مرت السنوات و القرون و ألاف السنين و الطريقة الواحدة لإبطال لعنته "صاحبة الدماء النقية "
_________><><><
نهاية البارت رأيكم😶🌫️😶🌫️😶🌫️ ديث.....؟!💓💓 باااااااااااي💖💖
