گلبي يريد يحچي الصار
تتصورني خليتهَ ؟
إذا السويتهَ بيه ما گدرت أحچي
إنتَ شلون سويته !..
شفت الباب أنفتح معقوله رجع لالا اني شفته راح ربي انت أعلم بحالي
فاطمه : هلاو كايز
ريتا : كبر خرعتيني
تبارك : اهلا تعاي تفصلي
لحظه أدراك جاي نستقبلها بيتها متتتتت يمه
كعدن هيه ومبين عليها متوترة
ريتا : باعي راح أحجيلج شغله بس بيني وبينج مدكولين لشخص
فاطمه : قلقتيني كولي
تبارك : احنه مخطوفين
بدأت تضحك
ريتا بهمس : لا إله إلا الله ربي صبرك
ريتا : لج بابا منجذب أنتبهي ع الغرفه جاي شوفين الحباله والمسدس
فاطمه : تره هوه مددس ليش خايفات
تبارك بضحك : مددس شنو
فاطمه : لعد
تبارك : مسدس مو مددس
سكتت ورجعت تباوع ع الغرفه وأخيراً نتبهت وكمزت تحجي
فاطمه : عزه انتن صدك مخطوفات
ريتا : هلهلي وأخيرا صدكت
تبارك :كللووووش
فاطمه بعدم فهم : شنو
ريتا : هيج هيج باعي أخوج خطفنه
فتحت عيونها على وسعهم
فاطمه : صدكككك؟
ريتا : اي ونبي
فاطمه : يعني انتِ مو حبيبته
ريتا : لا يحضي
تبارك : هسه تساعدينه لو شنو
صفنت وضلت تفكرر بعدين ..
..
سمعت خطوات شخص بلحديقه وكفت ع حيلي وشلت الخاشوكه مادري بشنو راح تفيدني
رياح : منووو؟؟؟
رياح : منووو هنا احجي
أختفي الصوت فجه معقوله بزونه اي يجوز ورجعت كعدت ع الكرسي بعدين سمعت الصوت نفسه بس أقوا وكفت خايفه وبيدي الخاشوكه
رياح : تحجي لووو ؟
فجه اجه شخص لوه أيدي او بمعني ( رجع أيدي لظهري ) وخله أيده ع حلكي جانت الأضويه كُلش خفيفه ماكدرت أعرف منو بس بعدين ضوه تليفون صار على عيوني وشفته رماد
رماد : اششش بدون صوت
رماد : آذا تحجين أكتلج بل خاشوكه
هزيت راسي بمعنى اي وخر أيده عن حلكي بس بعده محاوطني
أنت تقرأ
رياح رماد
General Fictionكُل شيء يتغير وهنا نحن نتغير بسبب الماضي والعادات القديمه! ماذا سيحدث بنا قتل؟ خطف؟ او موت! لا أحد يعلم سوى شخصان بيدهما يغيران كُل شيء وبين هذه العداوات قصص حُب هل ستكتمل أم لا؟