"سأصرخ في عزلتي،
لا لكي أوقظ النائمين.
ولكن لتوقظني صرختي
من خيالي السجين!"
..
ريتا : عزه شنو هل رميييي
أيهم بتوتر : مادري مادري تعاي وراي
كسر الشباك ونزل منه وأردف
أيهم : يله نزلي
ريتا : بس وخر علمود أنزل
وخر ع جهه ونزلت رحنه نتمركض للمجهول بس قدرنه شي ثاني هجمو علينه ناس حاوطونه أنتبهت هذول شرطههه
ريتا بفرحه : هاي شرطه
اباوع عليه منطق ولا حرف ولا اي شي مكتفي بل نظرات تقدم واحد علينهه
ريتا : واخيرا واخيرا حتخلصوني من هل مُجرم أخذو أخذو هذا خطفني
أحجي وأشر عليه وهوه صافن
..: هذا الخطفج
ريتا : اي اي هوه أخذو ورجعوني لبيتنه
ضحكو الزلم ألي ويا كُلهم عبالك جاي اشاقه وياهم
حسيت بلفشله مياخذونه مو شرطه هذول بسس صار شي غير متوقع ......
..
كعدت أباوع حواليه عيوني دور ع تبارك بس ماكو بل غرفه نزلت للصاله وملكيتها أجتني خوفه معقوله الي شفته كُله حلم ؟ طلعت للحديقه أدور عليها وماكو دموعي نزلن بدون سابق أنذار وينها يالله
سمعت صوت ضحكات قريب ع باب البيت تقدم للباب وفتحت شويه منه وجان أشوفههه زفرت نفس مرتاحه وشفت ام رماد وياها
تبارك بضحك : الله يساعدج عليهن عمهه
ام رماد بأبتسامه : خبلني والله يا عمه زين من رجعتي
تبارك : ارجع شلون ما أرجع
طلعت عليهن
رياح : هلاو عمه
ام رماد : هلا يبعد طولي
أبتسمت خجلانه وسكتت
تبارك : يله عمه تفضلي واني أحضر الغراض ونرجع سوه
دخلن للبيت قدمت مي و شاي وهل سوالف ضليت كاعده اسولف ويه عمتي
ام رماد : شلونها دراستج حبيبتي
رياح : زينه الحمد لله
ام رماد : البارحه رماد سئلني عليج
رياح بتعجب : عليه ؟
ام رماد : اي يمه
رياح : ليش
ام رماد : والله يمه مادري من نرجع سئلي
هزيت راسي موافقتها . نزلت تبارك وبيدها جنط
رياح بهمس : اهوووو عليكم
ام رماد : صدك يمه ريتا وقتيبه وينهم؟
رياح : ريتا بيت خالي وقتيبه رجع لبغداد
أنت تقرأ
رياح رماد
General Fictionكُل شيء يتغير وهنا نحن نتغير بسبب الماضي والعادات القديمه! ماذا سيحدث بنا قتل؟ خطف؟ او موت! لا أحد يعلم سوى شخصان بيدهما يغيران كُل شيء وبين هذه العداوات قصص حُب هل ستكتمل أم لا؟
