𝐏𝐀𝐑𝐓 𝟐𝟏

2.3K 175 96
                                    

|| الــبـارت الـواحد و الــعـشـرون 𝟐𝟏 ||

من كتابتي || 𝐍𝐎𝐕𝐄𝐋𝐒 𝐊𝐈𝐌 𝐙𝐈𝐍𝐀

✗✘ تــحـذيـــر : حقـوق الڪـتابة و النشر محفوظة لذلك احذر من أخذ الرواية او الأفڪـار أو الاقتباس حتــى ✗✘

لاتبخلوا و صوتوا للبارت بنجمة فهذا أقل ما يمكنكم فعله كما و لا تنسوا التعليق بين الفقرات و الإجابة على الأسئلة المتواجدة في نهاية البارت ☆

لاتبخلوا و صوتوا للبارت بنجمة فهذا أقل ما يمكنكم فعله كما و لا تنسوا التعليق بين الفقرات و الإجابة على الأسئلة المتواجدة في نهاية البارت ☆

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.

عليـنا معـرفة أن مشاعـر الحـب بقـدر جمالهـا فهـي مؤذيـة كذلـك ، فـإن بحثـت فـي قصـص الحـب لابـد مـن تواجـد الحـزن بيـن أسطـرها

حـل المسـاء لهـذا اليـوم ، فخرجـت فاليريـا رفقـة تشانيـول تتنـزه بالحديقـة بينمـا تـدردش معـه قليـلا

جلـس كلاهـما علـى أحـد الكراسـي الخشبيـة ، كـانت هـي مـن تتحـدث دون توقـف و هـو يستـمع لـها ، ينـظر لوجههـا و يبتسـم بخفـة

تتحـدث عـن توقفـها فـي رقـص الباليـه بسبـب جـونغكوك الـذي دخـل حياتـها مثـل العاصفـة و قلبهـا رأس عـلى عقـب

تتحـدث عـن توقفـها عـن الـدروس الخصوصـية الـتي كانـت تقدمـها ، فقـدت رغبـتها فـي فعـل الكثـير و كـل هـذا بسبـب جـونغكوك الـذي لـم تتوقـف عـن الحديـث عنـه منـذ خروجـها مـن المنـزل ، فقـال لهـا تشانيـول :

" لازلتـي تحبينـه أليـس كذلـك "

صمـت حـل علـى المـكان فجـأة ، رفعـت أنظارهـا نحـوه بتـردد ثـم قالـت بـكذب واضـح و هـي التـي كانـت تبـرع فيـه

" لا لـم أعـد أحبـه "

" لا تكذبـي .. الحـب واضـح مـن عينـاكِ التـي تبتسـم عـند حديثـك عنـه "

𝐌𝐑. 𝐒𝐂𝐇𝐀𝐃𝐄𝐍𝐅𝐑𝐄𝐔𝐃 || الـسيد شـادنفـرود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن