عودة الرواية الاكثر طلباً على الإطلاق ...
يلا بينا نبدأ 💋💋
_______________ذلك الصباح كان الجميع أمام الفندق من أجل تلك الرحلة التي سوف تقام مع كل زوجين .
كان ماثيو أول من تمسك فى ذراع كريس وهو يسحبه إتجاه مظلة باراشوت ، كان حماس ماثيو عالي وهو يشارك كريس تلك الرحلة أمام الجميع .
تحرك الثنائى الآخر الكسندر و ماغنوس مع تردد ماغنوس ولكن زوجه كان يدفعه أكثر إتجاه المظلة .
تحرك خلفهم تشانيول و بيكهيون ثم جين و جونينغ .
كان لدي هوسوك فوبيا الخوف من الإمكان المرتفعة لذلك هو أعتذر عن تلك الرحلة و ظل فى الفندق .
كان فى النهاية جونغكوك و تايهيونغ الذى كان متحمس و خائف فى ذات الوقت ، متحمس لأن هذا هو أول موعد له مع جونغكوك بعد أن طلب منه مواعدته و خائف لأنه يخشي القليل من المرتفعات .
" هيا تايهيونغ"
نطق جونغكوك وهو يتحرك مع تايهيونغ إتجاه ممظلة باراشوت الأخيرة التي كانت مكونه من إثنان من المقاعد أمام بعضهم البعض ، فهي للثنائي و تعطي شعور العناق الخلفي مع الشريك أثناء الرحلة .
ملامح تايهيونغ الخجوله وهو يشعر الآن أنه بين أحضان جونغكوك لم تكن تساعد جيداً فى تلك اللحظة ، نبضات قلبه التي كانت على وشك أن تكشفه أكثر.
فهو قرب جونغكوك يشعر أنه هالك فى حبه ، لقد أشتاق إليه كثيراً و يتمني أن يري تلك النظرة مرة أخرى ..
كان هائم فى حالة الحب خاصته و جونغكوك خلف منه لم يكن يحتاج إلى شئ آخر ولكن صوت صراخ ماثيو جعل تايهيونغ ينتبه إليه .
" ماذا سوف يفعل هذا المجنون ؟ "
تسأل تايهيونغ وهو يري ماثيو الذى تحرك من مقعده وهو ينظر الى كريس مع تلك الابتسامه على ملامحه هو الاخر .
تحرك ماثيو وجلس فوق اقدام كريس حيث وجوههم المتقابلة و سريعاً كانت تلك القبلة بينهم .
ضحك تايهيونغ السعيد وهو يشير بالحماس إلى صديقه و لكنه لم ينظر إلى الخلف ، لقد كان جونغكوك متهجم الملامح .
يؤنب ذاته و نفسه على ما اقترفة فى حق تايهيونغ ، لم يكن عليه أن يثمل و ينام معه .
و الان هو فى علاقه لا يريدها أن تكتمل إلى النهاية فهو الآن يشعر أنه خائن لحبيبته ، و الوعد الذى أعطاه لها الآن أصبح فى مهب الرياح .
أنت تقرأ
Second Chance TK +18 ✓
Fanfiction» مكتملة» " من انت ؟! " " انا من أحببت وانا من أغرمت بي وأنا ماضيك و مستقبلك" " هل جننت ؟! " " فقط اعطني فرصه أخري جونغكوك " " لا أنت لست هي " روايه مثليه 🫂🏳️🌈 تايكوك حمل رجال فرق عمر جميع المعلومات الطبيه من وحي خيال الكاتبه من أجل حبكه...