بعضنا ككتاب يرغب في أن تصبح روايتة كتاباً في يوم من الأيام وبعضنا يتمنى أن تصير فيلماً عظيماً كتلك الأفلام التي نشاهدا إلى أن بعضنا حالياً يقومون بعمل فيديو قصير للترويج لروايتة ولكن ما لا يدرية أن الفيديو قد يحتوي على صور قد تخالف الدين ،ولكننا تكلمنا بخصوص الصور سابقاً إلى أني اليوم سأتحدث عن الأغاني التي بتلك الفيديوهات الترويجية.
فكما تعلمون هناك خلاف كبير بين هل الأغاني حلا أم حرام لذا بأذن الله سأقوم بالتوضيح لك.
أولاً كلمة اغنية سنقوم بتقسيمها إلى قسمين إثنين القسم الأول هو عبارة عن الموسيقى أي الألحان وتلك الأصوات ، وهذا الجزء متفق علية أن حرام وجهاً واحداً.
أما عن القسم الثاني فهو الكلام الذي بالأغنية فإذا كان يحتوي على ألفاظ وكلام سيئ أو منحرف وهو حرام أما إن كان بة كلام غير مفيد وفي نفس الوقت ليس منحرفاً ولا يضر فهو حرام لأنه سيضيع لك وقتك الذي ستسئل علية.
أما الجزء الثاني هو الكلام الطيب المفيد الذي يجوز قولة إلى أنه إذا صاحبتة موسيقى فيصير حراماً.
ولكن كما يقال ما هو دليلي على هذا الكلام ؟؟
و الدليل هو عندما قال ربنا سبحانه وتعالى في سورة لقمان
وقد أتفق العلماء أن لهو الحديث هو الموسيقى ، بالإضافة أن حافظ كتاب الله لا يستمع إلى الأغاني وأنا اقصد من حفظ القرآن ويواظب على مراجعتة يومياً وليس من حفظة ونساة.
بالإضافة إلى أني رغم عدم حفظي للقرأن كاملاً لا أستمع إلى الأغاني و أمقتها.
وقد لاحظت أن علاقة الموسيقى و القرأن متضادتين فمن يستمع إلى الموسيقى نادراً ما يستمع إلى القرآن أو يقرأة و العكس صحيح ،ولا تقل أنك ستحاول الموازنة بينهما فالعسل و الخل لا يمكن الموازنة بينهما مثل عدم موازنة العمل الصالح بل عمل الفاحش.
ولو لاحظت أيضاً أن أشهر الشيوخ وافضلهم لا يستمعون للأغاني ،حتى أنه ثبت علمياً أن الأغاني تنتج ترددات تضر الأذن ولكن على المدى الطويل.
# لا للإنحراف ووتحريف الفطرة #
أنت تقرأ
طريقة تسميم الروايات لكتابها
Randomالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أهلاً بك أيها الكاتب العظيم كيف حالك؟ ربما لا تكون مشهوراً الأن ولكن بإذن الله ستتألق مثل النجوم مستقبلاً لذا أردت أن أخبرك نصيحة عامة ليست لك خصيصاً بل أرسلها للعديد من الأشخاص مثلك وربما في يوم من الأيام سيصبحون شيئ...