عم فكر أتوقف عن النشرلان ماعم ألاقي دعم مطلقاً
لذلك أتمنى أن تعدلوا الدعم
رجاءً
♡
_________________________________________مضى الوقت و مرت أيام عِدّة و أشهر كثيرة تتزايد أعمال ساسكي و انشغاله بينما ساكورا تنجز اعمالها بهدوء
كان ساسكي يتحالف مع دانزو ليوقع بكيزاشي والد ساكورا
لقد اكتشف ساسكي أشياء كثيرة عن والد زوجته فقد كان يتاجر بالممنوعات و يقامر بالملاهي الليلية هذا كان يعرفه مسبقاً لكنه استطاع معرفة اشياء اخرى خارجة عن القانون.
كان لديه اجتماع مهم اليوم ها هو يجلس على مكتبه يراقب أعمال شركاته الضخمة فقد استقل عن عائلته بعد زواجه الإجباري و لم يعد يريد رؤيتهم جميعاً
أما عن ساكورا فقد كانت تجلس بمقرها منزعجة صاحت بساسوري قائلة « واللعنة هل أنت واثق من هذا؟! » هز رأسه مؤيداً « رغم انني اكره زوجكِ إلا انني واثق بهذا »
ضربت يدها على الطاولة متَسائلة بنبرة منزعجة « متى سيكون هجومهم » تحدث ساسوري قائلاً « سيدتي سيكون هجومهم العكسي في الأيام القادمة لذا لنضع خطة سريعة » وافقة كلامه بجلوسها الصامت
أما عن الآخر فكان يجلس بمكتبه بهدوء حتى اهتز هاتفه معلناً عن وصول رسالة ، رفع حاجبه بإستهزاء و سحب هاتفه ليقرأها بصوته الهادئ الذي تملئه السخرية « اوتشيها ساسكي، انتبه لمن تحالفهم فأنت في خطر،لاتثق بالجميع نحن ادرى بسلامتك »
انتهى من قرائة الرسالة و ضحك بقوة على طريقة الكتابة « هل هذه الرسالة رسالة تهديدية أم رسالة للتحالف على كلٍ لا يهمني هذا و ذاك » وضع هاتفه بجيبه و اتجه خارج شركته
كانت الليلة مظلمة والأجواء ملبدة بالغموض. ساسكي، الشخص الذكي والمحنك ، كان يخطط لصفقة كبرى في عالم الأسلحة. كان يعلم أنه يحتاج إلى الحذر والدهاء للنجاح في هذه المهمة الخطيرة.
بدأ ساسكي بالتواصل مع شبكته السرية من المرتبطين بالمافيا. استخدم التشفير والرموز للتواصل بسرية تامة
وبمرور الوقت، تمكن ساسكي من استقطاب انتباه المشترين المحتملين وإثارة اهتمامهم فقد ارادوا بشدّة الشراء منه
تم تحديد مكان الاجتماع في مستودع قديم مهجور كانت الأضواء مخفية والأبواب محكمة الإغلاق
وقد حضر ساسكي برفقة فريقه الموثوق به المكون من
( ناروتو، شيكامارو، ساي و كيبا ) وكل واحد منهم مسلح، حتى لا يتم الإيقاع بهم
أنت تقرأ
Fake Love
Romanceساسكي: لقد غيرت من نفسي لأجلكما لأجل حبكِما و ثم ماذا تسألانني لماذا أصبحتُ هكذا ساكورا: كنت احبكما حتى ادركت ان كل ما يهمكما هو التباهي انتما لم تحبانني ابداً « احبكِ يبنتي » ، « هه الآن بعد فوات الأوان ....» « الآن تخبريني...