اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حسنا صدقي او لا تصدقي لكنه سيحاول جاهذا ان يمنحك كل ما يملكه من حب للطعام
لا أعلم أعليك البكاء ام الضحك لأنه سيعتقد أن الحب نوع من انواع الطعام
كان أول لقاء بينكما حين بدأ بجمع طاقمه للإبحار و قد وقع الإختيار عليك لتكوني ثاني أفراد الطاقم بعد زورو
في البداية شعرت بمشاعر تجتاحك تجاهه لكنك سىعان ما كنت تنفينها بحجة انه لم و لن يكن لك أية مشاعر كتلك
لكن ما كنت تغفلينه هو انه يحبك حقا انما هو يفضل ان يكتم ذلك بداخله لا أكثر
لا تنكرين حرصه المبالغ فيه تجاهك فقد كان دائما ما يحميك في المعارك بالرغم من كونك تستطيعين القتال و حماية نفسك لكنك كنت تبررين ذلك بكونه القائد و يهتم لأمر أفراد طاقمه لا أكثر و لا أقل
حتى انه كان في بعض الأحيان يمنع سانجي من الاقتراب منك او مغازلتك، او عندما يسرق الطعام يأتي ليشاركك إياه لكنك دائنا ما كنت تبررين أفعاله على كونكما أصدقاء فقط
حين مات آيس بكى كثيرا في حضنك بينما يعانقك و يردد قائلا
" لا تتركيني كما فعل هو أرجوك"
بطريقة ما كنت تلتمسين الحب في صوته لكنك بررت ذلك أبضا بكونه حزين على موت أخيه و قد بقي ذلك كعقدة نفسية لديه
لكنك كنت تشعرين به كل يوم ليلا عندما يأتي لغرفتك و يتحسس جبهتك ما ان كانت حرارتك مرتفعة او كنت مريضة ، و يغطيك اذا ما رميت الغطاء و بعد ان ينتهي يقبل فروة رأسك ليذهب بعدها و يتكرر نفس الفعل اليوم الذي يليه
نمى التساؤل في داخلك حول سبب فعله لهذا لذا قررت ان تسأليه عن ذلك اذا ما جاء ليلا
تظاهرت بالنوم ليمر الوقت و يأتي بعدها اذ فعل عين ما كان يفعله لكن عندما أراد الخروج من الغرفة أوقفه صوتك الذي نادى باسمه
استدار بينما يده موضوعة خلف رأسه اذ بدأ بالضحك بتوتر لكن الجو الهادئ الذي يسود المكان جعله يكتم تلك الابتسامة المتوترة ليستبدلها بأخرى صادقة و بريئة
ألقيت عليه وابلا من الأسئلة لكن كل ما فعله كان الاقتراب منك و معانقة رأسك ليقول بعدها
" لا تسألي كثيرا ما دمت تعرفين السبب"
بعد ان قال هذا قبل رأسك ليعيدك الى فراشك لكن هذه المرة نام بجانبك بينما كل منكما يعانق الآخر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ڨايز أتشعرون بهذا ام أنني الوحيدة التي تشعر بذلك
كلما أرى صورة للوفي و هو يضحك فيها تتخلل ابتسامة وجهي حتى لو كنت في حالة حزن لا إراديا أبتسم
يبدو ان لوفي دواء للهم ، حتى انني وضعتها خلفية لهاتفي
