اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا الفتى منحرف للغاية لذا لاتتفاجئي عندما ترينه يثبت عيناه عليك لمدة طويلة لكن ان أحبك فهو لن يرى غيرك
دائما ما يتغزل بالفتيات هو و فتى العنب القصير مينيتا
في بداية السنة و بصفتك طالبة في الصف آي لم تعطي للأمر أهمية لكن بعدها أصبحت تبرحين كلاهما ضربا كلما رأيتهما يغازلان فتاة ما أو.....أنتم تعلمون و لا داعي لأكمل
لكن بعد مدة شعرت بشيئ يتحرك داخلك اتجاهه ، حاولت نفي ذلك لكن دون أي جدوى لذا أصبحت تبتعدين عنه قدر المستطاع حتى ان الجميع لاحظ ذلك
في حادثة الUSj كان قد نقل ببوابة ذلك الدخاني الأسود الى مكان به ركام رفقة كل من مومو و جيرو في حين بقيت بمفردك في مواجهة عدد لا بأس به من الأشرار
بعد ان انتهيت من أمرهم بدأت بالبحث عن بقية زملائك لتجدي هذا الثلاثي محاصر
أمرتهم بالذهاب بينما انت تتولين أمر الأشرار هنا اذ وافقت مومو و جيرو على فكرتك فهم على دراية بقوتك و ميزتك و انهم ان بقوا هنا فسيعيقونك لا أكثر الا ان كاميناري اعترض قائلا بأنه لن يتركك لذا فقد بقي كلاكما في مواجهة النومو بينما ذهبت الفتاتان نحو مكان آمن
اما في المهرجان الرياضي فقد كان يشجعك و يهتف باسمك ، لا ننكر انه قد راودك شك حيال ذلك لكنك بررت ذلك كونكما زملاء و هذا طبيعي
اما في حادثة اختطاف باكوغو فلم تكادي تنتبهين للوضع الا و وجدت جسده يعانقك كونك قد كنت في الغابة رفقة البقية بينما يردد قائلا بصوت خافت لم يسمعه غيرك
" جيد انك بخير، لقد كنت خائفا عليك للغاية "
لكن بعد ان فصل العناق انتبه للجروح التي تغطي جسدك ليصرخ بفزع و يسقط بعدها مغمى عليه
( تعرفون كيف ستكون ردة فعلة ان رأى ذلك المشهد صحيح😑)
بعد ان نقلتم انتم المصابين الى المستشفى أعلموهم انك قد فقدت وعيك في سيارة الإسعاف ليعتني الأطباء بأمر جروحك و كسر يدك
استيقظت بعد مدة ليكون الضوء الأبيض أول ما لمحته عيناك لتحازك تغطيتهما بيدك لكن ما فاجأك هو عدم قدرتك على تحريكها بعد ان شعرتي بثقل عليها
حولت بصرك نحوها لتجدي الفتى الذي تحبينه نائما بينما يحكم الإمساك بها و كردة فعل على ذلك حركتها في محاولة لسحبها
لم تكد تتحرك انشا الا و استيقظ الآخر لينظر ناحيتك لبرهة من الزمن بينما يعيد غلق و فتح عيناه
اسمك : ما بك كاميناري انت لا ترى شبحا صحيح
لم يعطك إجابة بل كان كل ما فعله خو عناقك بينما يردد قائلا
كاميناري: لا تتأذي ثانية فأنا لا أريد ان أفقدك
شعرت بسخونة تكتسح خداك و لم يكن غير اللون الأحمر الذي زينهما لكنك سرعان ما أخفيت ذلك لتردفي بملل:
" انها مجرد إصابات طفيفة"
قام الآخر على إثرها بهز كتفيك بينما يقول: غبية انت نائمة منذ ثلاثة أيام
اسمك بفزع: ماذا؟
أخبرك بعدها بكل ما حصل من انقاذ باكوغو الى ما حل باولمايت اذ التمس الحزن و الأسى من صوتك و حتى ملامحك بعد ان انهى كل ذلك أعاد الاقتراب من سريرك ليحمل يديك و يقبل باطنهما مردفا
" أحبك"
ملاحظة بسيطة: ظل يردد هذه الكلمة حتى في السكن و أمام الجميع بينما انت تتمنين من الأرض ان تنشق و تبتلعك من شدة إحراجك
