Part 1| بداية الكارثة

1.8K 84 91
                                    



الحياة غريبة تجعل الإنسان يعتقد أنه سيعيش في السعادة و النعيم الدائم و لكن في اللحظة واحدة تصفعه و تجعله يرى الواقع أن الحياة ليست بيضاء دائمًا بل يوجد أيضًا سواد حالك في جانب الآخر لم ندركه بعد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الحياة غريبة تجعل الإنسان يعتقد أنه سيعيش في السعادة و النعيم الدائم و لكن في اللحظة واحدة تصفعه و تجعله يرى الواقع أن الحياة ليست بيضاء دائمًا بل يوجد أيضًا سواد حالك في جانب الآخر لم ندركه بعد....


-
-
-
-
-
-
-
-
-


في أحد الأحياء الراقية في مدينة ريكيافيك ايسلاندا كانت تعيش إيفرلي بنيامن في المنزل كبير مكونة من أب يدعى ليونارد و أم تدعى إميليا و أخ و أخت ، أخت كبرى تدعى كايلي تعمل طبيبة في بلد آخر أمريكا و إيفرلي هي ابنة الوسطى  عمرها 17 و أخيراً الابن الأصغر يدعى إيثان عمره 11 .


وفي الصباح الباكر استيقظت إيفرلي بإنزعاجٍ من صوت المنبه شتمت بداخلها لأنها لم تشبع من النوم بسبب سهرها في الليلة البارحة تشاهد الأفلام إلى الوقت متأخر من الليل ، اطفأت المنبه و رجعت لتكمل نومها و لكن لم تلبث أن تغمض عينيها إلا أن هناك شخص دفع الباب بقوة بلا المبالاة .

" استيقظي إيف سوف تتأخرين على دروسكِ "

كان إيثان يتكأ على الباب و يطقطق على الهاتف دون اكتراث بأنه دخل غرفة شقيقته من دون أن يطرق

" ألم يعلمك والداك أن تطرق الباب قبل أن تدخل؟! و ثانياً لا دخل لك بي دعني اكمل نومي "

وضعت إيفرلي رأسها على الوسادة مرة اخرى و اغمضت عينيها و لكنها في لحظة فتحت عينيها بصدمة عندما سمعت ايثان يتحدث

CAN YOU FIND MEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن