اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توقفت قدم ليام عن السير محدق بالرجل الذي يقف أمام بوابة شركته
" لقد تأخرت ليام "
نبس راشيل بهدوء عكس ما تظهره ملامحة الساخطة
" من سمح لك بالمجيء الى هنا "
رد الأخر بغيظ ليكمل سيره ناحية الرجل . اذا هل قرر راشيل العبث بشكل علني ؟ ام تهديد ليو أجبره على الاندفاع بهذا الشكل
" من المحزن ان يتصرف ابن صديقتي بهذا الشكل ناحيتي فا بنهاية كلانا يمتلك ماضي سعيد برفقة بعضنا البعض "
همس قرب اذن الشاب ليرتفع ثغرة بإبتسامة ماكرة
" انت محق كلانا يمتلك ماضي فظيع "
رد ليام ليخفض رأسه صوب الأرض . هل يحطم رأس راشيل الان ؟ ام يهدئ هو عاجز عن اظهار تعابير هادئة فمن يقف أمامه عدوه اللدود وهدفه الذي يجبره على العيش حتى هذه اللحظة
" أخبرني ليام كيف هي حياتك منذ الواقعة "
ارتعشت قبضة المذكور ليعيد أنظاره ناحية المبتسم
" كانت هادئة حتى ذهني . كان هادئ و فارغ لكن رؤيتك الأن جلب لقلبي السعادة "
اطلق ابتسامة مجنونه كخاصة الذي يقابلة
" سعيد ؟ أهذا تعبيرك حال رؤيتي ؟ "
اقترب ليام من الرجل ليحكم قبضته حول كفه مما ولد شعور الحيرة داخل قلب راشيل فهذه التصرفات لم يتوقعها تماما كما فعل داخل الحفل
" سيد راشيل انا سعيد برؤيتك حقا "
أفلت كفه مجددا ليبتعد عدة خطوات عن الأخر مكمل حديثه الغريب
" كنت صديق أمي الوحيد والسند الذي أمالت ذاتها نحوه كلما ضاقت الحياة بها حتى انا ظننتك والدي في معظم الأوقات ، سعيد برؤيتك راشيل "