اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عدل قناعة برفقة ملابسة ليحدق بوجهه عبر كاميرت هاتفه
" القناع جاهز ، لون الشعر تم صبغة وعدسة العيون تم تغيرها تبقى اثارة المتاعب "
هتف ببرود ليضع سماعة ضئيلة داخل أذنه مع الضغط فوق ازرار هاتفة
" ليام انا جاهز "
غرد اسم شريكة ليقابلها تنهيدة خفيفة من قبله
" تذكر اتفاقنا سوف تتحرك ان شعرت بخطب اياك وان يتم الظفر بك وايضا "
" وايضا ؟ "
" إياك و الإغترار بمعرفتك او حتى قدرتك الفذة على الاختراق والتسلل تذكر جيدا انت لا تزال طفل و بالكاد تصنف ضمن المراهقين حتى لا تدفعني الى الندم فأنا أكره ان يتملكني مثل هذا الشعور "
تبسم المستمع بسبب حديثه ليقزف فوق احدى الأسوار ناظرا للشرفة التي تقابلة كانت الوحيد التي تنير المكان فاهي المكان الذي افرغة ليام له من اجل المراقبة
" انت تذكرني بأحدهم عندما تبدأ بالنصح "
صغر الأكبر عينيه ليعدل ياقة قميصه مقرر الدخول للحفل اخيرا
" من ؟ "
" والدتي "
اخرج لسانه فور بص عبثه ليقهقه بخفون قبل ان يجلس اخيرا فوق مقعده مقرر توصيل نفسه بكاميرات المبنى
" عابث وسخيف "
شتم ليام ليلتزم الصمت بعدها محدق حوله ، فهناك أشخاص كثر داخل الحفل لكن راشيل لم يأتي بعد اطلق أنفاس خافته مع رسم ابتسامة مصطنعة فور تقدم احد المدراء ناحيته
" ليام ، استمر بفعل ما يجب عليك فعله ودع المراقبة على عاتقي "
هتف ليو مراقب الضيوف التي تدخل و تتجول داخل القاعه ، رمش الأخر كرد ليتابع حديثه مع الآخرين لكن من لاحظ دقات قلبه التي تخفق بعنف لظن انه سينفجر قريبا