صلي على سيدنا محمد 🌺
Ȥσȥα ɱσԋαɱҽԃ ✨💫
دا بقاا بارت هديه لحبايبنا المتابعين
خاصة القمر( samarhassieb ) اللى ديماً بتشجعني و تدعمني اكمل و متابعه كل رواياتي
يارب يعجبكم البارت النهاردة
Felicitously🖐🏻🖐🏻
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ بسم الله ♥« يعني ايه مش لاقيها »
« يعني توهتني شكلها شكت فيا و خرجت من الباب اللى وراى و انا فضلت كتير مستني لحد ما دخلت و سألت النادل فقلي انه شافها خرجت من الباب اللى وراى من بدري و معاها واحد »
« طيب غور اقفل اتقفل فوشك باب الجنه بس متنساش تدور عليها تاني و لو لقيتوها انت و لا الرجاله ليكم مكافأه تعيشكم ملوك »
ثم اغلق معه و قال بتنهيده
« و بعدهالك يا ماسه يا بنت كمال بقالي تمن سنين بدور عليكي و مش لاقيكي و يوم ما الاقي بيتكم يكون محروق و يوم ما تظهري تهربي من غير ما اعرف انت عايشه فين علشان اصلح اللى اتخرب زمان »
..............
في المساء
اخذت ماسه الادويه من عائشه و بعدها تسطحت على الفراش بتعب و بقي تفكيرها مشغول في تلك السياره التي كانت تراقبها اليوم لمن تلك السيارة و ماذا يريد من بداخلها منها اهو شخص من مَن هجموا عليها و ضربوها ام انهم اشخاص اخرون او انها صدفه و هي تكبر من الامر
ظلت تتذكر عندما قالت للسائق ان يذهب بها الى اقرب مطعم قريب من منزلها و بالفعل اوقف السياره هناك و ذهب فدخلت هي المطعم وفلاش باك...
« ايه دا ماسه انتي بتعملي هنا ايه و انتي تعبانه كدا »
دُهشت هي من وجوده هنا لكن لم تعطيه فرصه للحديث و امسكت يده بعفويه و جذبته ناحية الباب الخلفي لذلك المطعم و هو يراقبها بذهول و يراقب كفوفهم المشتبكه و قلبه ينبض بعنف هو يعرف انها فعلت ذلك بعفويه و بدون قصد منه ضغط على يدها بحمايه و كفه الكبير اخفى كفها الصغير و اكمل طريقه معها بصمت حتى خرجوا من الباب و وقفت هي تتطلع امامها بستغراب و مطت شفتيها بتزمر و رأسها يدور يميناً و يساراً و كأنها تبحث عن شئ
فالتفتت له و سألته و هي تعقد حاجبيها خيبة امل« هي فين عربيتك هي باظت تاني و ايه »
تعجب هو من تزمرها و حركاتها الطفوليه الغير مقصوده لكن قال
« عربيتي هجيبها هنا ليه عربيتي مركونه اودام المطعم »
اتسعت عينيها بلهفه ثم قالت بشئ يشبه الرجاء
« بجد طيب ينفع تروح تجيبها هنا بسرعه »
اومأ برأسه ثم قال بحيره
« هو ينفع بس انتي ايه جابك هنا و ليه خايفه كدا و وشك اصفر »
« هقولك بس جيب العربيه بسرعه بقى »
أنت تقرأ
عشق حطم حدود قلبي ل ( زينه محمد )
Ficción Generalفتاه عاشت حياتها لا تشعر بألامان لا احد يهتم بها او يحبها تشعر انها منبوذه الجميع لا يكترث لأمرها البكاء صديقها و الحزن حليفها الوحيد اكثر شخص احبته و عشقته رفض حبها و نفر منه فقررت ان لا تكترث بأي شئ حولها مهما حدث فأصبح الجميع يلقبها بالجليد...