مُتعلقة بِك وكأن الأرض لا تحتوي غيرك. أحتاجك.. كيف لي أن أخبرك بها دون أن أنطقها.
°°°°°°°
سحر:-
حل المساء لأجد نفسي في غرفتي وعلى سريري استقمت مسندةً أ على جسدي على السرير محاولتا أن أتذكر ماذا حصل.. قبل سويعات .
وضعت يدي على شفتي المتورمة جحظت عيني وانا اتذكر تلك القبلة الهمجية البربرية تباً بسبة فقدت وعي يالهي كيف لي أن انظر لوجه الذين في الاسفل بهاتين الشفتاين المتورمه تباً لك يمان على ما فعلت..
قمت لأدخل الحمام كي أستحم لعل الماء البارد يعيد رشدي ألي خلعت ملابسي ودخلت أسفل الشاور كان الماء ينصب على جسدي وأنا اتذكر قبلته تلك رغم شراستها لكنها اعجبتي أبتسمت حين مرة علي تلك اللحظه وهو يحاوطني بجسده مقبلني بضراوة شعرت به كيف فقد حصونه وكيف احتواني بقوة كأنه يريد أدخالي في داخله - بدأت حينها أربت على كتفه كي يبتعد عني وألتقط انفاسي لكنه أبا ذلك حتى خارت قواي ولم أشعر بعد ذلك إلا وأنا استيقض في غرفتي أكملت الاستحمام وخرجت من الحمام جففت شعري وجسدي وأرتديت ملابسي..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمعت طرقات على الباب لاسمح بالطارق الدخول لا جد داليا هلت عليه بملامحها الجميلة أردفت : داليا عزيزتي كنت للتو سأنزل...
داليا : - أعتذر لو أني أيقظتك من نومك لكني سئمت من مجالسة تلك الفتاتين.. حقاً. أشعرني ذلك بالملل.
سحر:- لما هل لا زالتا موجودتين.؟
داليا بضجر:- مع الاسف نعم.. هيا عزيزتي أتيتت لاقول لكي ان العشاء سيجهز.. هيا.. لا تتاخري..
سحر:- تمام.. ها انا آتية انتظريني.. سانزل معكِ.
نزلت مع داليا للاسفل . سبقتني هي للصالة أما أنا كنت أرسل رسالة لصديقتي ليان أبارك لها خطوبتها من أخي لم أشعر ألا وانا ارتطم بصدر يمان رفعت راسي لأأري تلك الابتسامة الماكرة ، أردف بخبث..
یمان : اوه ما الذي يشغل فكر صغيرتي كي تسير بدون وفي 🤔. دعيني اراى هل ما حدث قبل قليل 😉؟
