الـــحُــــور وَ الــــقَـــسْــــوَرْالـــكــاتــبــة : عـــلــيــا الـــنــاصـــر
الـــبــارت الــ : 5
ديمة : حارت شنو تسوي وشلون تتصرف تعوفة بوحدة وترجع وكأنها ما شافتة لو تروح عليه وتشوفه شبيه وتساعدة باللي تگدر عليه وبداخلها معقولة إجتة نوبة هذا الإضطراب الإنفجاري القهري ما أدري المتقطع أوووف ما أعرف شنو اللي گالت عليه ماما خديجة وبلعت ريگها وطلعت عليه من شافت حالته متدهورة بس مرة گلبها ما نطاها عليه لحتى تعوفة خاصةً وهي تشوفة شلون واگع ومكسر كل سنادين الورد ونفسة ضايق وبالگوة يسحب النفس وجسمة يرعش ركعت بصفة وإضطرت تمسك بإيده اللي كانت مبين عليها الرعشة والتشنج أكثر شي وفركتها إله وهي تقرى عليها أيات من القرأن وأدعيه حافطتهن إهدى .. إهدى عفية حباب إهدى ماكو شي لا تتوتر هيچي كل شي راح يكون زين إهدى وأخذ نفس يله أخذ نفس ومن شافته تشنج أكثر خافت عليه وراساً سحبت راسه وخلته بحظنها وجرت حزام روبها عالسريع وخلته بحلگة لا يروح يعض لسانة ويموت وگامت تفرك بصدرة وفزت على اللي صاح بيهاالــهـاشـم : لچچچچچ ديمة مصخمة الوجه شعندچ هنا بهالليل وشجاي تسوون إنتِ وياه إحچي ولللچچچ
ديمة : بلعت ريگها خايفة مـ مـمـااااأسوي شي والله العظيم إجيت للمطبخ أخذ مي لأوس وسمعت صوت قوي مديت راسي وشفته واگع على طولة وممطول هنايه وهاي حالته
الـهـاشـم : وهو حظي الفگر مالگه غير هسة ينمطل وفوگاها گدامچ هو إنتِ يرادلچ واحد يهتم بيچ أشو ووخري من يمه تراه لو صحى وشافچ بوجهة ما تلومين إلا روحچ وبعدها عنه وهو حار بي ومن شافها لساعها واگفة صاح بيها ولچ شعندچ متصنمة بمكانچ إمشي روحي منا
أنت تقرأ
الـحُــوُرْ وَ الـقَسـْـوَرْ
Literatura Femininaأحياناً لا تنصفنا الأماني ولا ينصفنا حتى من نحب ويخذلنا أقرب الناس إلينا وحتى الرحمة لا نجدها وتكون مفقودة فتضيق بك السبل ولا تجد حتى من يمد لك يد العون يقولون أن المرأة هي نصف المجمتع وهي مساوية للرجل في جميع الحقوق والواجبات لكن مع الأسف هناك ال...