الهِدوء الذِي بِقلبه لِيسَ سِوى بِداية ،
بِدايةً تكونُ فِي نهِايتها جمِيعُ أعِدائه مِوتى...
————
الجُزء الخامس : الثأر.
——————
يبِتسم بِينما يُعيد رِأسه لِلخُلف مِتزامِناً مِعَ ذِلك يدِهُ
التِي بِعثرت شِعرهُ ،الهِدوء الذِي نِبعَ مِن قِلبه إنتِشر ،
إغِماض عِينيه هُو ما سُيرضيه بِهاته اللِحظه ،
" ماذِا يفِعل إيثان بِهاته اللِحظة ؟" ،
" إنِهُ بِرفقة ورِيثة جِينار " ،
" يلهُو مِعَ أعِدائنا رِائع !" ،
نطقَ بِكلماته بِينما يضِحك ،
يقِف وقِدماهُ تِقودهُ لِتلكَ الفِتاة المُكبِلة أمِامه ،
" أنا أستِمتع أتِعلمين ؟ ، كِما إستِمتعتي بِخداعي أنا هُنا أستِمتع بِتعذيبك " ،
كِانت عِيناهُما تِلتقيان ولا يُوجد سِوا الهُدوء الذِي يتِخلخلُ مِسامعهُما ،
" لِقد كُنت أعِلم أنكَ مُجرد وغِد !" ،
نطِقت هِي بِتلكَ الكِلمات لِكنها لِم تِتجرأ عِلى أن تِنطُق بِغيرها بِعد أن رِأت عِيناهُ البِاسمة ووجِهُه الذِي أخِافها ،" أجِل أنا وغِد ولِم يكُن عِليكِ أن تِتِجرأي عِلى خِداعي !".
——
—
تِنتشرُ الفُوضِى بِذاكَ المِكان الذِي كانَ الهِدوء هُو مِهجعه ،حِطامهُ هو ما تِبقى ،
" رِائع هذِا إذِاً ما يحصُل ..." ،
نِظراتهُ التِي كانَ الكُره والغِضب تِجتمعان بِه تِتجه لِشخصاً واحِد لا غِير ! ،
أنت تقرأ
ثَأر جوليوس.
ActionJOLIUS ANDREW & JOLIAN JO ذِكرياتٌ تِندهرُ بِغُرفةً مُؤصِدة ، ولِيسَ بِمالك مِفتاحها سِوى طِفلاً يحمِي كِبيرهُ ... ثأرهُ يبِتدأُ بِمشاعِرً تِملئهُا الكِراهية ... ولِم ينتِهي ذاكَ الثَأرُ سِوى بِحُبٍ نِرجسي ... - جوليوس أندرو. -جوليان جو. 🛑جمِيع ح...