سِقطتُ جِراء حُبٍ لِم أعِشه يومِاً ، عِقلي هاتِه المِرة مِن يقُود قلبي...
————
الجُزء الثامن : الوقوع بالحُب.
———————
" ماذا يحدُث هُنا ؟" ،
سِألَ جوليوس بِعدما رِأى جمِيع مِن بِشركة عِائلته جِميع العامِلينَ بِها ينتفضِونَ هُنا وهُناك جِميعهُم بِحالة فِوضى تِامة دِلالةً عِلى حدوث الإسِوء بِالشركة ! ،
" أنا قُلت ماذَا يحدُث هُنا !" ،
هِاته المِرة صرخَ بِصوته العِالي الذِي كانَ الغِضبُ يستِحوذهُ ،تِلكَ الفِوضى التِي كِانت تِخوضُ حِرباً بِاحثةً عِن الحِلول قِد إرتِجفت لِحضوره ولِغضبه ،
" سيد لي ؟ ، مالذي يحدُث الآن !" ،
" لِم يصلني التِقرير بِعد سيدي " ،
نطقَ لِي لكنهُ لِم يتِلقى سِوى تهزِيئٍ ! ،" إذِهب سرِيعاً وأحبرني ماذا يحدُث هُنا ! ، أحضِر إيثان أيضاً إلى مكتبي !" ،
نطقَ بِينما قِد أخِذتهُ أقِدامهُ نحوَ مكتبه بِالفعل...
———
——-
يجِلس عِلى مِكتبه بِينما يقِف أمِامهُ المِدعو بِـ إيثان وعينهُ تِنظُر لِلأسفل لا يتِجرأ عِلى رِفعَ رِأسهَ وتحدِي أخِاهُ غِيرَ الشقِيق بِعدما فِعلَ فِعلته ،
السيد لِي قِد كانَ يُحادِث جوليوس عِما فِعلهُ إيثان وكِيفَ أدِو إلِى خِسارةً ضِخمة لِلشركة ،
الصمتُ الذِي عِم بِعدما أنِهى السيد لِي تقرِيرهُ كانَ سيُحدد إذا كانَ إيثان سيبِقى حياً أو سيمُوت تِحتَ يدِي الأكِبر ،
يدِا جوليوس قِد تِوسطت تِحتَ ضِقنه بِينما عِلى المِكتب إتِكئت ، هدُوءه الذِي كِانَ كِفيلاً بِجعل إيثان يبكِي قِد أنِهاهُ بِعد ما يُقارب عِشرةَ دِقائق أخِذتهُ مِن التفكِير ،
ينظُر لِذاكَ الرِأس الذِي لِلأسفل موقِعه لِيُعيدَ أنظِارهُ لِلمدعو بِـ السيد لي ،
أنت تقرأ
ثَأر جوليوس.
AcciónJOLIUS ANDREW & JOLIAN JO ذِكرياتٌ تِندهرُ بِغُرفةً مُؤصِدة ، ولِيسَ بِمالك مِفتاحها سِوى طِفلاً يحمِي كِبيرهُ ... ثأرهُ يبِتدأُ بِمشاعِرً تِملئهُا الكِراهية ... ولِم ينتِهي ذاكَ الثَأرُ سِوى بِحُبٍ نِرجسي ... - جوليوس أندرو. -جوليان جو. 🛑جمِيع ح...