مُلاحظة"قد لاتُناسِب الرواية جميع الأعمار لإحتواءها على أفكار إنت-حارية و أجزاء عنيفة وجِنسِية، من لا يُعجِبهُ هذا النوعُ يتفضل بالمُغادرة"
بينما يُعاني كاتِبٌ لإكمالِ أفضلِ كتاباتِه هُناك من هو مُتشوِقٌ لقِراءةِ أحدثِ أخباره
"ليتك تعلمُ أن مُعاناتي تنتهي حين قِراءتي لأحدِ اعمالك"
لاكن النهاياتَ ليست دائما سعيدةً و بإمكانِها التبددُ في لحظةٍ خاطِفةٍ
"أين أخفيتَ لعنة كتابي؟!"
"لِتبحث عن عملٍ ثاني، الاولُ لايسُدُ حاجاتنا أنا وزوجتي"
"لاكني مُتعبٌ~"
كيف سيعود كاتِبٌ يأس من الكتابةِ و حاول شنق نفسِه إلى عملِه بعد بِضعِ كلماتِ؟
"لقد قرأتُ كتابك و أعلمُ عن من يتحدثُ"
"لديك ثلاثةُ أيامٍ بيتر"
"لاتتهاون طِفلي"
و كيفَ يُجَنُ رسامٌ حينَ زواجِه الأول؟
"أعتذِر،أعتذِرُ عن أنانيتي صغيري لاكن أَذِيَتَكَ إدماني"
"أمي~تعالي و انقذي طفلكِ أرجوكِ"
"و هل البُكاءُ بات ينفع؟"
"عيونك إجرامٌ في حقِ ذاتٍ مُذنبة"
_____________________
هاييي
رواية جديييدة
و بالنسبة لي؟ذي أفضل رواياتي حاليا
كتبتها بكُل حُب و أتمنى أتلقى الحُب و الدعم منكم كمان!
إذا بدكم أختصر الرواية في كلمة فرح أقول الغرابة...
صراحة ذا هو نوعي الحقيقي في الروايات و يمثلني بششكلل
و من كثر حبي لها ماقدرت أصبُر حتى أكمل باقي رواياتي
حرفيا أنا ببَعثرة...
سوو أتمنى يُعجبكم
باايي
أنت تقرأ
مُجردُ نكرة/minsung
Random"النفسُ السيِئةُ لا مجال لتغييرِها، القتلُ موهبةٌ ليسَ أيُ أحدٍ يمتلِكُها، الحُبُ هو مُجردُ تعلُقٍ و غوصٍ بالشهوات و العناقُ لغةٌ لايفهمُها الجميع"