اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ألحانٌ لم تعزِفها أصابعي قط...تلكَ كانت أصواتُ الشجن و عزفُ الكمد
__________
الرابع من يناير
كُنتُ قد إستيقضتُ قبلَ أن يرّن المُنبِه بكثيرٍ و أنا من إنتظرتُه لشِدةِ حماسي، و كأني بسِجنٍ من اللوعةِ أنا كنتُ محبوسا و الأن أخيرا أتحررُ!
فكرتُ طويلا بأمورٍ عشوائية و صورٍ مُشوشة قبل أن أقومَ من على الفراشِ الذي هو ليسَ مِلكاً لي البَتةَ
عن سام الذي غادر و لم يعُد...لقد تركتُ لهُ المفتاحَ فوقَ إطارِ باب البيت إن أراد العودةَ ... و رُغمَ انهُ لا يجبُ عليَ قولُ هذا...إلا أنني أتمنى أن يكونَ بخيرٍ حقا~
لقد فعَلَ سام الكثير...تسبَّب بكثيرٍ من الألم الجسدي و النفسي و تسبّب بألمٍ و جرحٍ عميقٍ مُسْتحالٌ خياطتهُ