كل ما يسمع في القصر صوت صراخه فقط كيف .. كيف تسمحين بهذا امي تنظر له لا تتجرأ على حديث كأنه والدها و ليس ابنها اسمعني ابني ... سيعودوا لا تقلق عيناه تطلق النار يضغط على قبضة يده كي لا يتهور يمسك نفسه بصعوبة الى اين تحدث ببرود عكس داخله الى مكان السحر اجابته بيري و هلم للخروج اوقفته امه بقلق على البنات لا تغضب عليهم مازالو صغار نظر لها نظرة زادتها رعبا عن الاول كأنه يقول سأقتلهم حالما اجدهم و اكمل طريقه يتصل على البيتا الخاص به الحق بي الى مكان السحر تفاجأ سام قليلا عذرا الفا لكن لماذا هل حدث شيء سيء اجابه بهدوء مخيف لا بل سيحدث و اغلق التواصل معه متجها لمكان السحر
عند اسيل التي تنظر الى السماء ضربت راسها و اتجهت بأنظارها لهيلينا سنموت الليلة فزعت هيلينا من كلامها ماذا ؟ ما الذي حدث امسكت اسيل بذقن الاخرى ترفعه انظري ستظلم بعد قليل لن نلحق تفتحت اعينها على اكملها هيلينا اسيل .... ماذا سنفعل الآن اخرجت اسيل انفاسها الخائفة مجيبة لا اعلم ... ادعي ان يكون مزال في الخارج لأن امي لن تستطيع التعامل معه وهو غاضب امسكو ايدي بعضهم مودعين تلك العجوز يتمشون بأقصى سرعة لهم اسيل كانت تستطيع التحول و الوصول سريعا لكن هيلينا معها لذا قررت المشي على اقدامها بعد صمت طويل كسرته هيلينا بخوف برأيك ماذا سيفعل لنا ؟.. هل سيضربنا
ضحكت اسيل عليها ههه هل انتي خائفة ؟؟ اومأت هيلينا لها هي لن تستطيع تخبئت او نكر خوفها منه الان ماذا هل جننتي ؟؟ حسنا سيغضب سيصرخ علينا لكن اخي لن يستطيع ضربنا و خاصة انتي
جحدت هيلينا عيناها لماذا خاصة انا
اكملت اسيل لأنك رفيقته يا غبية لن يستطيع ذلك فذئبه سيمنعه عن هذا و حتى عنقاءه
هيلينا : عنقاءه ؟!
اسيل : اجل اخي يملك عنقاء و ذئب معا... و كلاهما يعشقانكي بشدة اكملت حديثها بغمزة
هيلينا بتوتر: كيف؟؟ انا لم اراهم ابدا
اسيل : يبدو ان اخي خائف عليكي لذا لم يدع راك زاك يقابلوكي
هيلينا : راك زاك؟ من يكونو هذان ايضا
اسيل بقلة حيلة : يبدو انكي جاهلة لكل شيء راك ذئبه و زاك عنقاءه مختلفان في الحروف الاولى فقط مثل جاك
هيلينا : ااا حسنا فهمت و لكن من جاك
نظرت اسيل لها بصدمة : اتسخرين مني الان ؟
اومأت هيلينا بالرفض
اسيل بغرابة : اتعلمين ..سأجن اليوم بفضلك
هيلينا بغضب خفيف : و ما الذي فعلته انا لتجني
اسيل : لأنكي لا تعلمين اسم رفيقك يا غبية
أنت تقرأ
Alpha s'agenouille devant la princesse
Manusia Serigalaاميرة مدللة طلباتها اوامر عاشت حياة هادئة داخل قصر والدها الملك الذي لاطالما منعها من الخروج او المشاركة في الاحتفالات خوفا عليها كل ماتريده يكون تحت اقدامها حتى قبل أن تطلبه لأنها وحيدة والدها و لايريدها ان تشعر بغياب امها و لكن عندما يتدخل القدر ف...