النهاية ( الجزء الثاني)

57 6 0
                                    

في عالم ري تفتح سو عيناها في اول صباح بحياتها ادزوجية لروهض جالسة ترمطط لاستعادة نشاطها قائلة

سو : اسبحنا و اصبح الملك لله

لتلتفت نحو ري الذي لا يزال نائما لتبتسم تلقائيا رغما عنها بمجرد ان رأته، استدارت مجددا و هي تضع يديها على وجنتيها و تهز رأسها بخجل محدثة نفسها

سو : يا وطلي، لز استطيع ادتحمل قلبي ادصغير لا يتحمل تبا لوسامته و رجولته ادطاغية

لتنهض و تأخذ ملابسها و تذهب للحمام لتأخذ حمانا صباحي موعش و تغسل اسنانها بينما فتح ري عطناه لطفركها و ينهض جالسا يستعيد نشاطه دطقول الدعاء ادذي قالتع سو

خرجت سو من الحمام تلف جسدها بروب حمام قصير و تجفف شعرها بمنشفة غافلة عن زوجها الذي زستيقظ

دخلت للغرفة لتتسمر مكانها فلم تتوقع انه سطستيقظ ياله من توقيت سيء لها و جيد له

سو بتوتر و ارتباك : ص....... صباح الخير

ري بابتسامة : صباح الخير

احست سو بضربات قلبها تزيد لتجد ان ري ينظر لها مو اسفل لفوق بنظرات ثاقبة

سو بجخل و ارتجاف : لما تنظر لي هكذا

ري بمكر : لم اعلم انكي فاتنة لهذه اددرجة لقد اصبت الاختيار

سو بخجل و تلعصم : ا...... انهض و....... ومذ حماما ريثما اعد الفطور

لينهض و يقترب منها للتراجع و تلتصق بالجدار ليهمس باذنها

ري بنبرة تميقة جعلتقلبها ينبض بعنف : لا يجدر بكي الخجل مني الان يا سو تشان

لبتعد ليجدها تتنفس بصعوبة و وجهها احمر و مرعرق ليبتسم ثم يذهب ددحمام بينما سقطت سو جالسه تتوفس بسرعة واضعة يدها على قلبها قائلة

سو : هذا الشعور و ضربات قلذط مؤلم اةثر مو شعور الهبوض، تبا لك ري

لروهض و ترتدي ملابسها و تسرح
شعرها لتخرج للمطبخ و تفتح ادثلاجة

سو ذتفكير : حسنا ساتد بطض َقلي و لحم و لكن يجب ان اتأكد اهذا لحم حلال ام حرام

بينما خرج ري و ارتدى ملابسع ليتوجه للمطبخ اين كانر سو تعد البيض

ري و هو يعانقها مو الخلف : ارحتاجين مساعدة مو حبيبك

ضحكت سو بخجل لتقول

سو : ايمكنك التأكد مو اللحم

فهم ري ما ترمي له فبال

ري : لا تقلقي انه لحم بقر فمنذ ان اسلمت حولت لحم الختدير للحم البقر و تركت الكحول

سو بسعادة : احسنت ري

ابتسم لها بعشق ثم ساعدها في اعداد الفطور ليجلسا بعدها و يتناولانه و لم ينسى ري هارو الذي شرد فيه

 في ارض الواقع ( مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن