أنا إيزابيل دمية أعيش بين الألعاب في هذا القصر الألعاب التي يراقبني بها زوجي في الحقيقة نحن متزوجان منذ ثلاث سنوات و لكن لقد رأيت وجهه خمس مرات فقط طوال هذه المدة و لكن هذا يكفي لماذا عندما طلبت الطلاق أصبح كل شيء يسير في الإتجاه المعاكس و ما قصة هذ...
تركته و صعدت غرفتي و أنا لا أكاد أستطيع السيطرة على صوتي من الإهتزاز و دمعتي التي كادت تهرب من جفني لتظهر على خدي في العادة أنا لا أبكي بهذه السهولة و لكن لسبب ما أنا ضعيفة و حساسة للغاية هذه الفترة و خاصة بعد أن أصبح دانييل يتجول حولي اضن أن هذا بسبب الشعور بالقيود التي فرضها علي بصفتي زوجته
جلست في الغرفة لما يقارب الساعة لأقوم في النهاية بتغيير ملابسي :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و أهم بالنزول بنية الخروج و التحرر قليلا من هذا المكان لأنني أشعر و كأنني أختنق و غير قادرة على أخذ راحتي أبدا
قلبت مقلتي على غرفة المكتب الخاص بدانييل لأجدها فارغة ليرتاح قلبي قليلا لأنني و حقيقتا لا أرغب في النظر في وجهه بعدما حصل . هذه المرة أخذت مفاتيح السيارة و خرجت مباشرة و لم آخذ معي ذلك الجاسوس المزعج
خرجت و لكن إلى أين سأذهب أنا فقط غادرت لأنني لم أرد البقاء هذا فقط لا غير و لكن سرحاني أخذ بيدي لأشعر فقط بالسيارة تقف أمام الشاطئ أضن أن هذا هو المكان المناسب حقا بالنسبة لي فهو هادئ و رائحة البحر و النسيم هذا حقا يعيد لي الهدوء و السكينة التي فقدتها أنا أشعر حقا أنني عدت على قيد الحياة الآن و الوضع أفضل حتى لأن الوقت غروب الجلوس هنا و مشاهدة إنعكاس الضوء البرتقالي الجميل على سطر البحر هو من الممكن أن يكون أفضل منظر قد يحصل عليه شخص مثلي خاصتا
المكان الذي أنا فيه يختلف تماما بين الصباح و المساء فهو هادئ في الصباح و لكن يكون مليئ بالمطاعم و أصوات الغناء و يغمره أيظا نوع من أنواع الحياة الخاصة إنها حقا لمتعة و بسبب الأصفاد التي يتم وضعها على حرمت من حق الإستمتاع هنا منذ زمن طويل أضن أنه الوقت لإستعادة حقوقي هذه و ها أنا ذا بدأت أتجول بين المحلات و أشتري الحلويات و أقف أمام الإكسسوارات المصنوعة يدويا و ألتفت لأرى مهارات أولائك الشباب في الرقص و أولائك في الغناء و أجرب تلك الألعاب لأختتم هذه الليلة بمشاهدة مسرحية لطيفة و أهم بعدها بالعودة للمكان الذي لا أعرف حتى لماذا ما أزال أدعوه بالمنزل حتى رغم أنه لم يقدم لي الحنان و لا الرعاية الكافية
دخلت بهدوء فالوقت قد تأخر و لكن من يهتم لا أضن أن هناك من لاحظ حتى أنني لم أكن في المنزل و لاكن هذا التوقع خاطئ لأنني و قبل الصعود على الدرج سمعت ذلك الصوت يناديني
_ إيزابييل أين كنتي إلى الآن
_ أوه سيد دانييل لم أعلم بوجودك أريد إستظافتك و لكنني متعبة حقا و لذلك هلا عذرتني أنا أرغب بالراحة
_ أين كنتي ؟
_ ماذا أليس لي الحق حتى في الخروج و الإستمتاع لبعض الوقت بمفردي هاه
_ لم أقل لكي لا تخرجي و لكن يجب على الأقل أن تأخذي معكي شخص لقد عدتي لوحدكي مع منتصف الليل
_ منتصف الليل أوه ظننت أنني سأتأخر أكثر في الواقع
_ إيزابييل لا تستفزينني
_ و أنت أتركني و شأني ليس و كأنها أول مرة أخرج وحدي و لا أعود حسنا لماذا تمثل دور المهتم الآن عد لوضع الشخص البارد الذي لا يعرف شيئا و لا يريد أن يعرف هذا سيكون في الواقع أفضل بالنسبة لك و لي
أكملت كلماتي لأكمل أدراجي و أصعد لغرفتي غير آبهة لردة فعل ذلك الذي في الأسفل
لا تنسوا دعمي بكل قوتكم للإستمرار في التنزيل دون تأخير و شكرا 😇😇😇
ملابس السهرة :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
