تبدأ روايتنا مع بطلتنا فاليري التي كانت متوجهة نحو عملها بالملهى لقد كانت ملامحها دالة على عدم نومها بشكل جيد و كل هذا بسبب عملها الليلي, فور وصولها للملهى أتت إليها صديقتها المقربة بالملهى و التي تدعى جولياجوليا:هل سمعت آخر الأخبار
نفت فاليري برأسها
فقالت جوليا متحمسة سوف تأتي فرقة بتس اليوم للملهى لإحتفالهم بفوزهم في حفل المامافأردفت فاليري ببرود: و من يهتم لهذا فهم مثل جميع الأيدول الباقين الذين يأتون لهنا و يستعملون مالهم للمتعة لهذا فلا تفرحي كثيرا فأنا أعلم أنك تحبي تايهيونغ كثيرا و لا ترتكبي الحماقات أمامهم و إلا أنت تعلمين أن المدير سوف يرميكي لشارع
فقالت جوليا بتدمر: و لكن أنت تعلمين أنني أحبه منذ الصغر و لكن لا تخافي لن أرتكب أي حماقات فأنا أعلم أن لا مستقبل لي معه فهو أيدول مشهور و محبوب و تحبه كل البنات و أنا فتاة تعمل بملهى ليلي لن ينضر لي حتى
فنضرت لها فاليري بنضرة خائبة من منضرها المتدمر ثم تنهدت و ذهبت لتغير ملابسها التي كانت غير مريحة بنسبة لها نضرا لأنها كانت تضهر أكثر مما تخفي و لقد كانت مضطرة لترتديها رغم أنها تشتغل فقط كنادلة في الملهى
ملابس فاليري:
أما عند جونغكوك فلقد كان متجه للأعضاء لذهاب للملهى سويا
فإتصل به تايهينغ و قال له: جونغكوك إذهب مباشرة إلى الملهى لأننا لم نعد سوف نجتمع و كل واحد سوف يذهب في سيارته لكي لا نتأخر
تنهد جونغكوك نضرا لأنه إبتعد كثيرا عن مكان الملهى فهمهم له و فصل الخط في وجهه
كانت فاليري تعمل حتى سمعت صراخ الجميع في الجميع في الخارج حتى بدأت النادلات و كذلك العاهرات بالركض نحو باب الملهى صارخين بتس هنااااا
نضرت لهم مستغربة من ردة فعلهم ثم أكملت عملها بدون إكثرات لهم و لا لصراخهم
حتى سمعت صديقتيتهاجوليا تقول بصوت خافت:واو إنهم حقا وسيمين كما في الصور ولكن لحضة لما هم فقط ستة أين هو جونغكوك ؟؟؟؟
أنت تقرأ
رواية 69
Romanceتتحدت الرواية عن الأيدول المشهور و الذي يخبأ هويته الأخرى التي هي رجل مافيا الملقب بزعيم الضلام أما البطلة فهي فتاة يتيمة تشتغل بملهى لكسب مصروفها الشهري و لكن يأتي يوم و تقلب حياتها كلها بسببه