فاليري و هي تنضر في أعين جونغكوك :إنه حبيبي
جونغكوك و هو يمسك يدها :ماذا تقولين أنت هل جننتي هيا تعالي معي أنا أعلم أنك تمزحين
فاليري و هي تبعد يد جونغكوك عليها
فاليري:لا أنا لا أمزح أنضر
لتضع شفتيها على شفتي سوهو الذي كان في دهشة هو الآخر بدأت تقبله بشغف و تطلق أنين متعة لتغيض الآخر الذي كان يحترق بنار الغيرة
كان الكل تحت تأثير الصدمة
جونغكوك و هو يجرها:و اللعنه ما الذي تقومين بفعله بحق الجحيم كيف تقبلينه هل جننتي حسنا أنا سوف أمسح تلك القبلة الآن بقبلتي
لينقض عليها جونغكوك و يبدأ بتقبيلها برقة حتى بدأت تتحول من قبلة لطيفة إلى قبلة عنيفة كانت فاليري تضرب صدره و تحاول إبعاده عنها و لكن هذه المرة قد تدخل سوهو
سوهو:يا أنت أيها اللعين من سمح لك بتقبيل ممتلكاتي
جونغكوك:ممتلكاتك يا إلهي أنا اليوم سوف أرتكب جريمة لا شك في ذلك
سوهو:نعم بالطبع هي كذلك لأنها حبيبتي أما أنت من تكون بنسبة لها
سوهو لم يشعر إلا بلكمة قوية تحط على وجهه جعلته يصد للجهة الأخرى دفعه جونغكوك ليسقط على الأرض و ينزل هو الآخر لمستواه و يبدأ بتوزيع اللكمات على وجهه بدون توقف و هو يقول
جونغكوك:فاليري لي و ليس لأي شخص آخر هل فهمت هي ملكي أنا وحدي و الذي يقترب منها أقتله و أمحيه من على الوجود كأنه لم يكن
مسكه من ياقته ليقول آخر كلماته بلهت
جونغكوك:إسمعني جيدا لا أريد أن أراك مرة أخرى تتكلم معها أو بجانبها أو حتى تنضر لها هل فهمت إذا إلتقيتم حتى في الطريق صدفة سوف تغير أنت الطريق
سوهو و هو يبتسم:حتى لو قتلتني فأنا لن أبتعد عنها
أراد أن يضربه مرة أخرى و لكن فاليري مسكت يده و صرخت غي وجهه
فاليري:ما الذي تفعله بحق الجحيم جونغكوك يجب أن تفهم نحن إنتهينا منذ مدة طويلة فلا تحاول و أيضا أنا أحب حبيبي جدا جدا لذا فإبتعد عني و عن حبيبي و أتركنا نعيش حياتنا
جونغكوك:فاليري أنا سوف أذهب الآن فقط لأنني غاضب و لا أريد إرتكاب جريمة الآن فأنا عندما أكون غاضب لا أشعر بما أفعل و لكن لا تضني أنني سوف أتركك هل فهمتي
أنت تقرأ
رواية 69
Romanceتتحدت الرواية عن الأيدول المشهور و الذي يخبأ هويته الأخرى التي هي رجل مافيا الملقب بزعيم الضلام أما البطلة فهي فتاة يتيمة تشتغل بملهى لكسب مصروفها الشهري و لكن يأتي يوم و تقلب حياتها كلها بسببه